الصفحه ٣٠٥ : (أُولُوا الْأَرْحامِ) وهي ولاية الأمر كما فصلناها على ضوء آية النساء نجد هذه
الولاية ناصة خاصة في الأئمة
الصفحه ٣٤٩ : يرقبون»
حراسة ورقابة (فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا) قرابة أم صفاء ولمعا إنسانيا ، أم فطرة أو عقلية أو عرفية
أماهيه
الصفحه ٣٧٧ :
اعتبار لسواهما من
منازل الكمال مكانة ، ولكن من (آمَنَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجاهَدَ فِي
الصفحه ٣٨٢ : مظهر ، فاستحباب الكفر في ثالوثه أم
ضلع من أضلاعه استحباب ، مهما كان الجمع أغلظ ، فإنه للإيمان أرفض
الصفحه ٣٨٧ : الذي يخشى الله ، ولا يخشى أحدا إلّا الله.
فالتجرد في الله
عن كل آصرة ووسيلة ووصيلة وفصيلة ، عن كل نفس
الصفحه ٦ : كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّوا أَنَّهُ واقِعٌ بِهِمْ خُذُوا
ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا ما فِيهِ
الصفحه ٥٤ : الآخرة ، تاركا
آيات السماء وراءه ظهريا (وَاتَّبَعَ هَواهُ) في إخلاده فلم ينج منه ، فقد يرفع الله بآياته
الصفحه ١٠٤ : حفظ القرآن وأصناف العلم ، وأن تثبتها في قلبي وسمعي وبصري ، وأن تخالط بها
لحمي ودمي وعظامي ومخي
الصفحه ١٣٦ :
الخيوط التي في رأسك هي التي ضيقت عليك مكة ورمت بك إلى يثرب وانها لا تزال بك حتى
تنفرك ، وتحثك على ما
الصفحه ١٤٨ : وَأَنَّ اللهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ) (١٩)
__________________
(١) في الإرشاد انه
قد أثبتت رواة العامة
الصفحه ١٦٢ : مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ
النَّاسُ فَآواكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ
الصفحه ١٩٢ :
فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ (٣٧) قُلْ لِلَّذِينَ
كَفَرُوا إِنْ
الصفحه ٢٠٢ :
وترى العذاب
المنفي (ما دُمْتُ فِيهِمْ) هو مطلق العذاب الشامل لقتلهم؟
وقد قتل جمع منهم
في غزوات
الصفحه ٢٠٣ : ، فما هم فيه فاعلون؟
(وَما كانَ صَلاتُهُمْ
عِنْدَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكاءً وَتَصْدِيَةً فَذُوقُوا
الصفحه ٣٠٦ : عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (١)
فَسِيحُوا
فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ