الصفحه ٢٨٣ : ما في الأرض جميعا ، فما هو دور المؤلفة قلوبهم في حقل الزكوة؟
الجمع هنا أن ليس
الإنفاق بالذي يؤلف
الصفحه ٣٠٨ :
يَعْمَلُونَ (٩) لا يَرْقُبُونَ فِي
مُؤْمِنٍ إِلاًّ وَلا ذِمَّةً وَأُولئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ (١٠) فَإِنْ
الصفحه ٣٣٩ :
وليس ، وقد يبعده
ـ إضافة إلى ذلك ـ أن أهل الكتاب غير داخلين في «اقتلوا» وهم تاركوا الصلاة
والزكوة
الصفحه ٣٤٠ : متجرّ عن الحق المرام ، ولا
فحسب أيضا بل (ثُمَّ أَبْلِغْهُ
مَأْمَنَهُ) عند أهليه وربعه ، وطبعا في غير
الصفحه ٣٤٤ : لإسماع حجة الحق على ضوء كلام الله.
٦ ولأن «استجارك»
تفرض السماح لسماع كلام الله ، فكذلك في بدء القتال
الصفحه ٣٧٦ :
__________________
ـ المنثور ٣ : ٢١٨ عن
عبد الله بن عبيد قال قال علي (عليه السلام) : وفيه
روى الحاكم أبو القاسم الحسكاني
الصفحه ٣٨٩ :
الذرية وهي الفطرة في قول فصل ـ العلوم غير الفطرية المتناقضة حتى
المنطق فضلاً عن سواه؟ (٦٦) تناقضاً بين
الصفحه ٦٠ : يُلْحِدُونَ فِي
أَسْمائِهِ سَيُجْزَوْنَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٨١) وَمِمَّنْ خَلَقْنا
أُمَّةٌ يَهْدُونَ
الصفحه ٦٧ :
انقطاع ولا غاية ، ولا أن الأشياء تحويه ، فتقله أو تهويه ، أو أن شيئا يحمله
فيميله أو يعدله ، وليس في
الصفحه ٧٩ : جبالها
ونسفها ، ودك بعضها بعضا من هيبة جلالته ، ومخوف سطوته ، وأخرج من فيها فجددهم بعد
إخلاقهم ، وجمعهم
الصفحه ٨٠ : مَفاتِحُ الْغَيْبِ لا
يَعْلَمُها إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَما تَسْقُطُ
مِنْ
الصفحه ٩٤ :
يَمُدُّونَهُمْ فِي الغَيِّ ثُمَّ لا يُقْصِرُونَ (٢٠٢)
وَإِذا
لَمْ تَأْتِهِمْ بِآيَةٍ قالُوا لَوْ لا اجْتَبَيْتَها
الصفحه ١٨٥ : ، فخيانة الله
الخاصة هي خيانة آياته التكوينية والتشريعية ، وخيانة الرسول هي خيانته في سنته ،
وهما أيضا من
الصفحه ٢١١ :
ذلك «إن ينتهوا»
دون عود (وَإِنْ يَعُودُوا
فَقَدْ مَضَتْ) في العائدين إلى كفرهم (سُنَّةُ
الصفحه ٢٥٩ : ،
فالمنافقون والذين في قلوبهم مرض هم مع المشركين ليسوا ليدركوا أسباب الإنتصار
والهزيمة المستورة وراء الأستار