الصفحه ١٣٨ : الآن ، ولندرسها في كل زمان كأنها ماثلة بين
أعيننا آنا بعد آن.
وعلّ الإستغاثة
هنا من كلا الغوث والغيث
الصفحه ١٦١ :
(إِنْ تَسْتَفْتِحُوا
فَقَدْ جاءَكُمُ الْفَتْحُ) هنا في بدر ، كبادرة للفتح المبين وأنتم أذلة وقلة
الصفحه ١٦٣ : ) أنباء ما قد سلف من المتولين عن الله ورسوله ، والمطيعين
الله ورسوله ، و «تسمعون» أوامر الله تترى في
الصفحه ١٧٣ : ،
ويمحو الهوى ويثبت العقل على هذا النسق ودليله (كُلَّ يَوْمٍ هُوَ
فِي شَأْنٍ) محوا وإثباتا (١).
حيلولات
الصفحه ١٨٩ : من الظلم ، ويخلده فيما اشتهت نفسه ، وينزله
منزل الكرامة عنده ، في دار اصطنعها لنفسه» (الخطبة ١٨١
الصفحه ١٩٠ : النواحب ، وقد غودر في محلة الأموات رهينا ، وفي ضيق
المضجع وحيدا ، قد هتكت الهوام جلدته ، وأبلت النواهك
الصفحه ١٩١ :
تستجلب فاروقا بعد
النبي (صلّى الله عليه وآله وسلم) يفرق بين الحق والباطل في مضطرب الأحوال وتشتت
الصفحه ٢١٠ :
فتنتهم.
فذلك تقرير حاسم
دائم للحركة الإسلامية السامية على مدار الزمن في مواجهة الفتنة أينما كانت وكيفما
الصفحه ٢٢٤ : وآله وسلم) فإن (لِذِي الْقُرْبى) تعني ذريته ، والاستحقاق في الثلاثة الأولى عام لصالح
المسلمين ، وفي
الصفحه ٢٣٦ : لرسول الله أبدا ، فقد يختص نصف الخمس ـ إذا ـ بولد هاشم من ناحية
الآباء!
وهناك يظهر كالشمس
في رايعة
الصفحه ٢٤٣ : اختلاف
التعبير هنا في آية الخمس ب «واعلموا» وهناك في آيات الزكاة ب «آتوا» ثم (خُذْ مِنْ أَمْوالِهِمْ) أن
الصفحه ٢٤٧ : الناس
فوالله إن بنا على الناس لقوة ، والله نرجع عن قتال محمد حتى نرد بدرا فنشرب فيها
الخمور وتعزف علينا
الصفحه ٢٦٠ : ثُمَّ يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ وَهُمْ لا يَتَّقُونَ (٥٦) فَإِمَّا
تَثْقَفَنَّهُمْ فِي
الصفحه ٢٧٠ :
المقتضية لجمعية
الإهلاك ، ثم في الأولى (إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ
شَدِيدُ الْعِقابِ) بنفس القضية ، عقابا
الصفحه ٢٧٢ : كنبذهم دونما تعدّ طوره (إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْخائِنِينَ) فكيف يصح لكتلة الإيمان أن تأتمنهم في عهدهم