الصفحه ٢٣٥ :
في التهذيب (٤ :
٥٨) عن الصادقين (عليهما السلام) أن الصدقة أوساخ ما في أيدي الناس وأن الله حرم
علي
الصفحه ٢٣٧ :
لهم أولئك القلة
القليلة لأنه طاهر ، والقليل القليل للكثرة الكثيرة لأنه من أوساخ ما في أيدي
الناس
الصفحه ٢٦١ :
ما
فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ما أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلكِنَّ اللهَ أَلَّفَ
بَيْنَهُمْ
الصفحه ٢٦٤ : نعم الله ، تبديلا للنّعمة نعمة ، فقد يغير
الله تلك النعمة نقمة ، فالنعمة ابتلاء ، إذا صرفت في مرضات
الصفحه ٢٦٨ :
هذه الأمة فيما
عقد بينهم من حبل هذه الألفة التي ينتقلون في ظلها ، ويأوون إلى كنفها ، بنعمة لا
يعرف
الصفحه ٢٨١ : وألف بين ذوي الأرحام بعد العداوة الواغرة في
الصدور ، والضغائن القادحة في القلوب» (١).
ف «المؤمن غر
الصفحه ٢٨٢ : لا صلة
لهذه العطيات بمرضات الله وعناياته الخاصة ، فالرحمة الربانية هي الأصيلة في أية
وسيلة هي وصيلة
الصفحه ٢٨٤ : يَكُونَ لَهُ
أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيا وَاللهُ
يُرِيدُ الْآخِرَةَ
الصفحه ٣٠٠ :
الحربية ، المركّز على (فَشُدُّوا الْوَثاقَ) يقتضي إحدى هذه الزوايا الثلاث ، فأول الأدواء لداء الكفر
في
الصفحه ٣٢٣ : وقتالهم أينما كانوا وأيان ، ليست إلا بعد أربعة
أشهر.
(فَسِيحُوا فِي
الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ
الصفحه ٣٣١ : الأمر فيه ، ما لا ينقضه أو ينقصه المعاهد : (فَمَا اسْتَقامُوا
لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ) فمن الخيال
الصفحه ٣٣٢ :
فِي
كُلِّ مَرَّةٍ وَهُمْ لا يَتَّقُونَ) (٨ : ٥٦).
وكل عهد على ضوء
شرعة الله هو عهد الله
الصفحه ٣٣٨ : عليه وآله وسلم) لقاتلتهم
عليه ، وفيه روى مبارك
بن فضالة عن الحسن قال : لما قبض رسول الله (صلّى الله
الصفحه ٣٤١ : ) أيا كان ، وهو في إجارة قيادة القوات المسلحة ، لا يخشى
منه خطر على فرد فضلا عن المجموعة ، فلكي تكون حجة
الصفحه ٣٤٢ :
المستجير ، ما فيه محتمله (فَأَجِرْهُ حَتَّى
يَسْمَعَ كَلامَ اللهِ).
وهل هذه الإجارة
تختص بالرسول (صلّى