الصفحه ٨١ :
وترى (لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا
ضَرًّا) تسلب عنه ـ وبأحرى ممن سواه ـ الإختيار في جلب
الصفحه ٨٣ :
وَتَراهُمْ
يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لا يُبْصِرُونَ)(١٩٨)
هذه الآيات هي قبل
صحيح التأمل فيها
الصفحه ٨٦ : تترى على أنهما كانا موحدين ،
مهما عصيا في الجنة : (وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ
فَغَوى. ثُمَّ اجْتَباهُ رَبُّهُ
الصفحه ٨٨ : مَوَدَّةً وَرَحْمَةً) (٣٠ : ٢١) فالأصل
في التقاء الزوجين هو السكن ليظل السكون والأمن جو المحضن الذي تنمو فيه
الصفحه ١٠١ :
إنه لا يقتصر (طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ) على مسهم المسيس ، بل (وَإِخْوانُهُمْ
يَمُدُّونَهُمْ فِي
الصفحه ١١٧ : الفيء
، وتبقى الأراضي وما أشبه ، التي تركها أهلوها ، خربت أم هي بعد عامرة.
إذا فنحن مع حرفية
النص
الصفحه ١٢٦ :
وقد تختصر هذه
الخمس في : (فَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ
الصفحه ١٢٧ : الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي
قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ
الصفحه ١٤١ :
النعاس في جبهات الحرب ، ولا سيما هذه الخطرة الضاربة ، إنها من نصر الله ، حيث
المضطرب لا يأتيه النوم
الصفحه ١٧٤ : تتقلب إلى الرشد والنور ، وقلوب من سواهم تتقلب إلى النار «قاسية
عن حظها ، لاهية عن رشدها ، سالكة في غير
الصفحه ١٧٨ :
قسم لها من زيادة
أو نقصان فإن رأى أحدكم لأخيه غفيرة ـ زيادة ـ في أهل أو مال أو نفس فلا تكونن له
الصفحه ١٩٣ : وَاللهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ)(٣٠).
ذلك في دار الندوة
، مجلس الشورى لصناديد قريش حيث اجتمع فيه أربعون منهم
الصفحه ٢٠٠ : هذه الآيات أحرى للعاقل في محكمة العقل كما تدّعون ، أو التورط فيما
تستائون ـ زعم أنه من الأساطير ـ لذلك
الصفحه ٢٠٥ :
__________________
(١) الدر المنثور ٣ :
١٨٤ ـ أخرج ابن أحمد ومسلم عن عمرو بن العاصي قال : لما جعل الله الإسلام في قلبي
أتيت
الصفحه ٢٠٨ : على ذلك الغفر ،
والتقوى وترك كبائر المنهيات وفعل كبائر الحسنات والشهادة في نطاق الإيمان يغفر
بها كل