الصفحه ٢٩ : معناها ومغزاها (٢) إلّا البعض مما تضاد الآية ، والواقع المعقول بحق القبول.
وهنا يتجلى الحق
في قوله
الصفحه ٥٥ : الله في التحريفات المقصودة والفتاوى المطلوبة أو
المتطلّبة للأهواء والمصلحيات! منسلخا من آيات الله
الصفحه ١٢٢ : القلوب بتلاوة آيات الله إذ تحل فيها وتحتل القمة
منها ف (زادَتْهُمْ إِيماناً) على إيمانهم ، ف (الَّذِينَ
الصفحه ١٤٩ : و «ذلك» النصر لهؤلاء المؤمنين «بأنهم» أولاء المشاغبين (شَاقُّوا اللهَ وَرَسُولَهُ) جعلوا أنفسهم في شق فذّ
الصفحه ١٥٣ : ).
«فقدموا الدارع
وأخروا الحاسر ، وعضوا على الأضراس فانه أنبى للسيوف عن الهام ، والتووا في أطراف
الرماح فإنه
الصفحه ١٥٦ :
«اللهم أنجز لي ما
وعدتني ، اللهم إن تهلك هذه العصابة لا تعبد في الأرض ، فما زال يهتف به مادا يديه
الصفحه ١٦٤ : عليه وآله وسلم) وبين كتابة وصيته (صلى الله
عليه وآله وسلم) في مرض وفاته» (١)؟ والوصية حق لكل مسلم فضلا
الصفحه ١٧٥ :
نفوسهم ، وليجعل
ذلك أبوابا فتحا إلى فضله ، وأسبابا ذللا لعفوه ، فالله الله في عاجل البغي ، وآجل
الصفحه ١٧٦ : يظلموا أن يسوّوا
بالذين ظلموا في هذه الفتنة؟ أم كيف تتقى وتقوى العدول هي خير وقاية ، فإن كان
هؤلاء غير
الصفحه ٢٠٦ : ، والتعديات المالية
والعرضية والنفسية أن يجبرها ، حيث التوبة لها حدود محددة في الكتاب والسنة.
وترى (ما قَدْ
الصفحه ٢٠٧ :
من إصلاح بالهم ما
يتكفله الله من جبر نقصهم فيما قصروا في حقوق الناس إلى حقوق الله.
(وَلَوْ أَنَّ
الصفحه ٢١٤ : تَواعَدْتُمْ لاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعادِ وَلكِنْ لِيَقْضِيَ اللهُ
أَمْراً كانَ مَفْعُولاً لِيَهْلِكَ مَنْ
الصفحه ٢١٦ : » حيث الغنيمة هي الفائدة الخالصة ، وهنا نصدق
المروي أن الخمس بعد المؤنة.
ثم في استثناء
المصارف الأخرى
الصفحه ٢٢٠ : بعد المؤنة إلا في أرباح التجارات وسواها ، فالعوائد ـ إذا ـ هي بين
ضريبتين اثنتين مستقيمتين ، ثم
الصفحه ٢٤٥ : الإسلامية بين المذكورين في آيتي الخمس
والزكاة ، وهم متلائمون مع بعضهم البعض ، مهما كان تفصيل مستحقي الزكاة