الصفحه ١٠٨ :
(عليه السلام) حيث
سكت في صلاته مرات ثلاث احتراما للقرآن إذ كان يقرأه ابن الكوا وهو يندد به في آية
الصفحه ١١٨ : ولا نجد لها
عهدا إلّا في الأموال التي ليس لها أصحاب خصوص ، ففي كل حاجة من حاجيات الحياة
فرائض وأنفال
الصفحه ١٢٨ :
آيات الله ،
متوكلا ـ على أية حال ـ على الله ، مقيما للصلاة ومنفقا مما رزقه الله في الله ،
لذلك
الصفحه ١٣٤ : بطبيعة الحال ذات الشوكة الحربية القوية عدة وعدة ،
والمسلمون ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا في قلة من عدة وعدة
الصفحه ١٣٥ :
وليحق الحق
بكلماته ويقطع دابر الكافرين ، بضمان رباني «انها تكون لكم» مهما كان في أمر
مواجهتهم من
الصفحه ١٤٠ :
فَثَبِّتُوا
الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ) يثبت ذلك النفي
الصفحه ١٤٥ :
ماء ووعدهم النصر
، وزاد في تثبيتهم بما أوحي للملائكة المردفين أن «ثبتوا (الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٥٢ :
وهنا «إذا لقيتم»
تضيق دائرة حرمة الفرار هذه ، فحين يهاجم العدو ، ولا مكافئة في البين ، فقد يجوز
أو
الصفحه ١٥٤ :
المواجهة ، أم وكل
قوة يحصل عليها في ذلك التولي ، فأما التولي فرارا ، أم والتولي دون عائدة في
الصفحه ١٧٠ : على ما في تفسير اللوامع وكشف الغمة (٩٥) روى باسناده
مرفوعا إلى الإمام الباقر (عليه السلام) أن هذه
الصفحه ١٨١ : ،
والقاصرين الذين لا صيت لهم في حقل الظلم ولا صوت ، فهي لهم فتنة غفرا وارتفاع
درجة ، وللأولين فتنة جزاء لما
الصفحه ١٨٨ : في ظلمات الأرض فتهتدون إلى خيرات ، وإذا ما ابتليتم بسيئات فالتة
أم خيرات فائتة (وَيُكَفِّرْ عَنْكُمْ
الصفحه ٢١٣ : .
نفسية أم عقيدية ،
ثم ولا مجال للقتال في الثانية إلا ألا يكون سبيل إلّا هيه ، أن نرد عليهم فتنهم ،
ولكن
الصفحه ٢١٧ :
المصارف المتعودة
دون تبذير ولا إسراف ، فلا خمس إذا من أصل المؤنة إلّا عفوا لا تحتاج فيه إلى شيء
من
الصفحه ٢٢٨ : زكاة ولا خمس.
ولكن الزكاة كانت
مفروضة قبل الخمس ، والأمر بها كائن منذ تشريعها بصيغ أخرى هي أوغل في