الصفحه ٣٥٦ :
السلبية للإيمان والإيجابية لنفسه ، قتلا للأنفس وطعنا في الدين بكل ما يملكونه أو
يمّلكون من طاقات وإمكانيات
الصفحه ٣٥٨ :
فهو في الأصل نكث
بعد التوبة ، ثم يشمل كل نكث ، ثم كل إمامة للكفر ، وقد سبق ذلك النكث ما يعممه
الصفحه ٣٨٤ :
الإنسان دون
الملحقين به العائشين على هامشه ، وهنا في حقل الحب يأتي دور البقية مع الآباء
والإخوان
الصفحه ٢١ :
المحاظير المشار
إليها من ذي قبل.
إنهم هم أنفسهم
إضافة لهم إلى أنفسهم كما ذريتهم في الفلك المشحون
الصفحه ٢٣ : ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ) وهي أصول أرواحهم وفطرهم.
وعلى أية حال
المأخوذ منهم في ذلك العرض للحجة الذاتية هو
الصفحه ٣٠ :
رجعة أخرى إلى
الآية في نبرات :
١ «ربك» هنا تلمح
لرباط عريق بين ما «أخذ ربك» في ذلك العرض الفطري
الصفحه ٣٦ : على فطرته المعصومة في حدود أحكامها حيث لا تخطأ فيها إذا ظلت دون حجاب ،
دونما إذا ضلت بحجاب.
إذا فلله
الصفحه ٥٦ : ، مبشرة ومنذرة.
وهذا هو المعني من
السير في الأرض بتاريخها الجغرافي وجغرافياها التاريخي ، تفكرا في خلق
الصفحه ٦٦ : من مثّله ، ولا إيّاه عنى من شبّهه ، ولا حمده من أشار إليه
وتوهمه ، كل معروف بنفسه مصنوع ، وكل قائم في
الصفحه ٧٢ :
وعل «ما» هنا تعني
مع النفي ـ نفيا لجنة ـ الموصول ، فتعني : الذي بصاحبهم من جنة ، مجاراة في قولة
الصفحه ٧٦ : لي بها أبدا
ولا تجلية لها أبدا.
(ثَقُلَتْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) علما وإعلاما وتحقيقا وتحققا
الصفحه ٨٤ :
، لا سيما وأن الحق في اجتثاث جذور الوثنية عن بكرتها منذ بزوغها أن يركز على أول
المشركين ، فلو كان
الصفحه ٩٨ :
أخرى إلى أعراف
أخرى تلحقها.
ثم الإعراض عن
الجاهلين في حقلي الأخذ بالعفو والأمر بالعرف ، ومن
الصفحه ١٠٠ : لغيره ، ويرشد غيره
ويغوي نفسه ، فهو يطاع ويعصي ، ويستوفي ولا يوفي ، ويخشى الخلق في غير ربه ، ولا
يخشى
الصفحه ١٠٣ :
يتعلم من القرآن ويتفقه فيه ثم قرأ : (وَلكِنْ كُونُوا
رَبَّانِيِّينَ بِما كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتابَ