الصفحه ٧٧ : ، وذي المجدين ، كما اطلق عليه «الامام الاعظم ، وشيخ
الاسلام» (١)
، وغيرها من الالقاب الدالة على علميته
الصفحه ٩٥ : الجوزي : انه شيخ
الامامية وعالمها ، وقد صنف على مذهبهم ، ومن اصحابه السيد المرتضى (١).
ويقول الشهيد الاول
الصفحه ٩٧ :
وقع اليم ، وقد وصف الشيخ الطوسي تشييعه بقوله : «لم ار اعظم منه من كثرة الناس
للصلاة عليه ، وكثرة البكا
الصفحه ١٠٣ : ءته عليه مقداره اثنا عشر ديناراً
في الشهر (٥).
وبعد وفاة الشريف المرتضى عام ٤٣٦ هـ
تقلد الشيخ الطوسي
الصفحه ٧٨ : والعقائد والفقه والاصول وغيرها ، ولكن لم نجد من الشيخ
النجاشي اشارة صريحة بتلمذته على الشريف المرتضى سوى
الصفحه ٢٥٣ :
اسم الكتاب
مؤلف الكتاب
الصفحة
٣٧
ـ المسالة الحرانية
الشيخ
الصفحه ٣٠٢ :
الشريف
المرتضى علي بن الحسين
١٩٣
٨
ـ تمهيد الأصول
الشيخ
الطوسي محمد بن الحسن
الصفحه ٥١ :
علي الكاتب الكوفي (١)
، الذي تتلمذ عليه الشيخ النجاشي والشريف المرتضى ، وكان هو قد تتلمذ على الشيخ
الصفحه ١١٩ : ء
المصنفات قد رد على الاتهام القائل : «لا سلف لهم ولا مصنف» ، وقد قارن الدكتور
العمري بين رجال او فهرست الشيخ
الصفحه ٤١٥ : الاشعري
١٢٦
٤٥
ـ في الرد على الشعبي
الشيخ
المفيد محمد بن محمد
٢٨٦
٤٦
الصفحه ٢٢ : مجلس الشيخ
هارون بن موسى التلعكبري (ت ٣٨٥ هـ) ومجلس الشيخ المفيد ، وبعد ذلك مجلس الشريف
المرتضى (ت ٤٣٦
الصفحه ٢٩ : المرتضى رئاسة الامامية حتى عام ٤٦٣ هـ. ومن
بعده الشيخ الطوسي حتى عام ٤٦٠ هـ ، وهذا ما يعزز الاحتمال بان
الصفحه ١٠١ :
ذوالفقار بن محمد بن معبد الحسيني المروزي عن الشيخ النجاشي كتاب «الرجال» (١).
كما كان يروي عن السيد المرتضى
الصفحه ١٠٢ : العلماء ، وروى عن بعضهم كالسيد المرتضى والشيخ
الطوسي والشيخ النجاشي وابي المفضل الشيباني والشيخ ابي يعلى
الصفحه ٥٠ : محمد بن علي الكوفي (٢).
وقد روى الشريف المرتضى كتاب «الكافي» للشيخ الكليني (٣).
ولكن لم اجد في كتاب