الصفحه ٨٨ :
، القاضي ابو الحسين
محمد بن عثمان بن الحسن. وكان الشيخ النجاشي في بعض النصوص يشير الى قراءاته
الصفحه ١١٨ :
جاءت مقدمة كتاب «الرجال» للشيخ النجاشي
مختصرة ، بحيث لم تكن تتجاوز نصف صفحة اوضح فيها اسباب تأليف
الصفحه ١٢٦ : ابن الغضائري بغض ، وعن رجال الشيخ الطوسي بجخ ، وعن كتاب فهرسته بست ،
وعن كتاب النجاشي بجش» (٥)
لكي
الصفحه ١٢٨ :
صورة عن الخطط
والمواقع لتلكم المدن ، وكانت مدينة بغداد في مقدمة المدن الاسلامية ، فقد ترجم
الشيخ
الصفحه ١٣٨ : ، او الحارثي ، او البختري.
٢ ـ الوظائف الادارية
والدينية
يشير الشيخ النجاشي في بعض تراجمه الى
وظائف
الصفحه ١٣٩ : بالنسبة الى الوظائف العسكرية او الولاية او الحجابة (٢).
٣ ـ النشاط العلمي
ضم كتاب «الرجال» للشيخ
الصفحه ١٤١ :
وكان بعض الاعلام يجمع علم الحديث مع
غيره من العلوم ، فيشير اليه الشيخ النجاشي بالقول : له اطلاع
الصفحه ١٤٢ :
وصف الشيخ النجاشي المعنيين بعلم الرجال
والتاريخ والسير والانساب باوصاف تدل على تبجرهم بهذه العلوم ، ان
الصفحه ١٤٧ :
ويصف الشيخ النجاشي في بعض الاحيان
محتويات هذا الكتاب او ذاك ، فيقول : كتاب حسن ، كثير الغريب سديد
الصفحه ١٤٨ : الشيخ النجاشي ببعض الكتب والتصانيف ، وكان في الوقت
نفسه يوجه نقدا لاذعا لبعض الكتب كقوله : كتاب الاظلة
الصفحه ١٤٩ :
واذا لم يقف الشيخ النجاشي بنفسه على
بعض الكتب يقول : لم ار منها شيئا ، او لم ار من هذه الكتب الا
الصفحه ١٥٣ : القول بالامامة (٣).
ولم يشر الشيخ النجاشي الى المذهب
الكيساني الا في ترجمة واحدة (٤).
وقد عبر عن احدهم
الصفحه ١٥٥ :
المعتزلة ثم تبصر (١).
وقلما نجد في كتاب «الرجال» للشيخ النجاشي اشارة لاهل الذمة سوى ان احدهم كان
الصفحه ١٥٦ :
توقيعات (١).
ويحدد الشيخ النجاشي صحبة بعض الرجال
للائمة عليهم السلام بقوله : «من اصحاب الامام الفلاني
الصفحه ١٥٧ : الحال انه اخبر باحوال اهله
وبلده ومنشاته وفي المثل اهل مكة ادرى بشعابها (٥).
وكان الشيخ النجاشي يشير