الصفحه ٩٣ :
وقد الف الشيخ المفيد
كتابا في جواب ابي الفرج بن اسحاق القناتي (١).
وقد تتلمذ عليه الشيخ المفيد
الصفحه ٩٨ :
لمعاصرته اياه فيقول
: هو شيخ الرافضة والمتعلم على مذاهبهم ، صنف كتبا كثيرة في ضلالاتهم والذب عن
الصفحه ١٠٨ : محمد بن يعقوب الفارسي
عاصر ابو محمد عبد الله بن الحسين بن
محمد بن يعقوب الفارسي ، الشيخ النجاشي
الصفحه ١١٦ : » (٢).
وكان الشيخ النجاشي قد ذكره عند ترجمته لنفسه بقوله : «مصنف هذا الكتاب اطال الله
بقاه وادام علوه ونعماه
الصفحه ١٢٢ :
محمد بن عمر بن عبد العزيز له ـ ويقصد بذلك الشيخ الطوسي ـ وكتاب ابي الحسين احمد
بن العباس النجاشي الاسدي
الصفحه ١٣٥ :
اصحابنا في وقته
بالري ووجههم (١).
والشيخ الصدوق محمد بن علي بابويه (ت ٣٨١ هـ) الذي كان نزيل الري
الصفحه ١٣٦ :
اصلهم من الكوفة (١).
ومن خلال تراجمه لبعض اعلام الحجاز ابرز الشيخ النجاشي جوانب من خطط المدينة
الصفحه ١٤٠ :
وكان بعض رجال الشيخ النجاشي قد نبغ في
علم من العلوم حيث يمكن تصنيفها على النحو الآتي :
أ ـ علم
الصفحه ١٤٤ :
او فقيها ورعا او كان
ورعا ، ثقة لا يطعن عليه في شيء ، او انه شيخ في عصره ، او شيخ الطائفة في وقته
الصفحه ١٤٦ :
شاع عقد باب النوادر
في كتب الحديث ، فربما يكون النوادر لجميع ابواب الفقه (١).
ويورد الشيخ النجاشي
الصفحه ١٥١ : ، وفي مدينة اخرى تارة
ثانية ، نجد الشيخ النجاشي يحدد تلك المناطق (١).
٥ ـ المذاهب والفرق
اشار الشيخ
الصفحه ١٥٢ :
فقهائنا ، وهو من بيت
الشيعة وعمومه (١).
واشار الشيخ النجاشي الى المذهب الزيدي وفروعه كقوله : زيدي
الصفحه ١٦٥ :
ونحو ذلك من الالفاظ
التي تؤكد ضعف الرجل وتجرحه. ويعطي الشيخ النجاشي في بعض الرجال صفة الوسط في
الصفحه ١٦٩ :
ولم يهتم الشيخ النجاشي كثيراً بتاريخ
مولد صاحب الترجمة ووفاته الا قليلاً ، فنجده يؤرخ الوفيات
الصفحه ١٧١ :
اصحاب النسب ، واخبرنا
غير واحد». اما الموارد التي كشف عنها الشيخ النجاشي سواء بذكره الرجال ، او