الصفحه ٨٩ : امر النصيبي في وقت سماعنا هذا كتاب
منه مستقيما ثم فسد بعد ذلك لانه كان يخلف القاضي ابا عبد الله الضبي
الصفحه ٩٧ : كبره ، ثم
دفن في داره بالكرخ من بغداد. وبعد سنتين نقل الى مقابر قريش ودفن بالقرب من مرقد
الامام ابي
الصفحه ١١١ : ولد امير المؤمنين عليه السلام ، وله كتاب في الامام ، وكتاب في اخبار ابي عمرو
وابن جعفر العمريين ، ثم
الصفحه ١١٥ : «الاسباب والنزول» اسناداً
اشار فيه الى تفسير النجاشي. ثم احال اليه في أول مناقبه ايضاً ، فيظهر انه كان
الصفحه ١٢٧ : واحدة حتى انه اورد خطبة الشيخ النجاشي من اولها الى آخر الطبعة الاولى
ثم شرع في الاسماء من آدم بن اسحاق
الصفحه ١٣٦ : علي عليه السلام والمعاصرين له ، ومن ثم بدأ بباب الالف ، ومن بعده
الصفحه ١٤٥ : يقول البهبهاني : «ربما يطلق الكتاب في مقابل الاصل ، وربما يطلق النوادر
في مقابل الكتاب ، ثم يقول : اما
الصفحه ١٥٤ : وجه الخصوص اشار اليه بالقول : كان
معتزلا ثم اظهر الانتقال ، او كان قديما من
الصفحه ١٥٥ :
المعتزلة ثم تبصر (١).
وقلما نجد في كتاب «الرجال» للشيخ النجاشي اشارة لاهل الذمة سوى ان احدهم كان
الصفحه ١٧٨ : بابويه رحمه الله رأيت له كتاباً في الاستطاعة
والجبر ، ثم قال : اخبرني ابي ومحمد بن الحسن عن ابن ابي عمير
الصفحه ١٨٠ :
، المعروف بالواقدي علومه في المدينة ، ولقي بعض شيوخها ، وقصد مدينة بغداد عام
١٨٠ هـ بسبب دين لحق به ، ثم قصد
الصفحه ٢٠٦ :
واملاها على الراوي في قبال الاصل الذي هو كتاب جمع فيه احكام امضائية نقلها
الراوي ثم عرضها على الامام واخذ