الصفحه ٣٧٢ :
٥١
ـ من كان مؤمنا فعمل خيرا ثم كفر ثم مات ثم كفر ثم مات بعد كفره
الحسين
(الحسن) بن عبيد الله
الصفحه ٢١ :
المعروفة ، الى الشيخ
النجاشي صاحب كتاب «الرجال» ، وقد كان جده عبد الله زيديا ثم رجع اماميا ، وان
الصفحه ٨٥ : الحديث ، وانه كوفي الاصل ، ثبتاً في اول امره ثم خلط ، ورأيت جل
اصحابنا يغمزونه ويضعفونه ، وله كتب كثيرة
الصفحه ١٣٢ :
النجاشي في مشهد
الامام علي عليه السلام (١).
ثم اخذت مدرسة النجف بالتطور والاتساع بعد هجرة الشيخ
الصفحه ١٥٣ : فساد عقيدتهم كقوله : يعاند في الوقف
ويتعصب ، او انه واقف ثم غلا ، او انه شديد العناد في المذهب
الصفحه ١٦٥ : معاً (٥).
ويبدو ان بعض الرجال قد مر بمرحلتين في العقيدة كما يشير قول الشيخ النجاشي : «كان
صحيحاً ثم خلط
الصفحه ٢٤٥ : جماعة من المحدثين كتباً تحمل لفظ الواحد والاثنين والثلاثة وحتى
العشرة ومن ثم الى العشرين والثلاثين وحتى
الصفحه ٢ : ، وان احد الكتب ينتهي الى عام ٣٢١ هـ
، ثم حصل عليه ذيل منذ عام ٣٢٢ هـ ، فدخلت فيه زيادات كثيرة (١).
ان
الصفحه ٣ :
للكتاب قيمة علمية عالية ، وكان الشيخ النجاشي في بعض الاحيان يقول : ان الكتاب
الفلاني يقع في ابواب ، ثم
الصفحه ١٤ : الفكرية السائدة ، ومن ثمة اصبح رجال العلم الذين يدرسون
العلوم العقلية الى جانب العلوم الشرعية في خطر ماحق
الصفحه ٢٢ : هـ) ، وكان قد سمع من هؤلاء الاعلام ، ثم اصبح عالما يشار اليه ، وقد
وصفه تلميذه الشيخ سليمان بن الحسن
الصفحه ٤٣ : ، وكتاب الحديثين المختلفين ، ثم قال : اخبرنا بسائرها
الصفحه ٦٨ : . فكتبت عنه اوراقا ثم بدا لي فرددته عليه ، وخرقت ما كتبت
منه» (٢). وهذا ليس غريبا من
الخطيب البغدادي في
الصفحه ٧٨ : الشريف
المرتضى لخمس بقين من شهر ربيع الاول عام ٤٣٦ هـ ، وقد صلى عليه ابنه في داره ، ودفن
فيها (٤) ، ثم
الصفحه ٨٦ :
النجاشي تلمذته عليه
بقوله : رأيت هذا الشيخ وسمعت منه كثيراً ثم توقفت عن الرواية عنه الا بواسطة