الصفحه ٢ : الكتاب الصق روايته إلى أبي العباس
بن عقدة وأبى الزبير». وقال عن أحد الكتب : ـ انه كبير حسن قد ادخل فيه
الصفحه ٣٦ :
الحسن البغدادي
السورائي البزاز» (١).
وينقل السيد الامين عن الافندي في كتاب
«رياض العلماء» قوله
الصفحه ٧٦ :
ومن المحتمل ان ورود احمد بن علي
الاشعري هو نفسه صاحب الترجمة لروايته عن محمد بن الحسن بن الوليد
الصفحه ١٦٦ : بالعامة وروايته
عنهم وروايتهم عنه ، او قيل : فيه تخليط» (١).
بينما يؤكد اختلاط بعض الرجال الى حد الجزم
الصفحه ١٣٧ : الابعدين ينتمي الى
السلالة العلوية ، او يرتبط باحد الصحابة والتابعين ، وهذا يكشف عن عمق الشيخ
النجاشي بعلم
الصفحه ٤٧ :
ومن الملاحظ ان الشيخ الطوسي لم يلتق
بالشيخ السيرافي فيقول : ومات عن قريب ، الا انه كان بالبصرة
الصفحه ١٢٤ :
كتابه «لسان الميزان»
وقد اشار فيها الى كتاب الرجال (١).
وأشار الدكتور عبد الله فياض الى اهمية رجال
الصفحه ١٢٨ :
صورة عن الخطط
والمواقع لتلكم المدن ، وكانت مدينة بغداد في مقدمة المدن الاسلامية ، فقد ترجم
الشيخ
الصفحه ١٥٥ : السلام ، إذ يروي احد الرجال اذا امتد به العمر الى
اكثر من امام ، وقد يصل الى خمسة ائمة ، كرواية احدهم عن
الصفحه ١٥٦ : (٥).
وكان الشيخ النجاشي في كثير من نصوص
كتاب «الرجال» يشير الى وكالة بعض الرجال عن الائمة عليهم السلام ، وهي
الصفحه ٥٦ : مشايخ النجاشي (٢).
دون الاشارة الى اتحاده مع اخر من الشيوخ.
احمد بن هارون
اشار السيد الامين الى ان
الصفحه ٨٠ :
علي بن عبد الواحد
الخمري
اشار الامام السيد ابو القاسم الخوئي
الى تلمذة الشيخ النجاشي على علي بن
الصفحه ٩٣ : واشار الى ذلك بقوله : «كان ثقة ، وسمع كثيرا ، وكتب
كثيرا ، وكان يورق لاصحابنا ، ومعنا في المجالس. له كتب
الصفحه ١٤٤ : ، او كان من الصالحين ، وقال عن بعضهم
: انه العابد الفاضل ، او انه ازهد آل ابي طالب واعبدهم في زمانه
الصفحه ١٥٢ :
فقهائنا ، وهو من بيت
الشيعة وعمومه (١).
واشار الشيخ النجاشي الى المذهب الزيدي وفروعه كقوله : زيدي