الصفحه ١٠٥ :
واحرقت (١).
كما احرقت كتبه واثاره ودفاتره بمحضر من الناس (٢).
واحرق كرسي التدريس الذي منحه له
الصفحه ١٠٩ :
ت ٤١٣ هـ
ذكر الشيخ النجاشي ابا الحسن علي بن عبد
الرحمن بن عيسى بن عروة الكاتب بقوله : «اتبعت من كتبه
الصفحه ١١٤ : (٢).
وهذا يعني ان اسماء الكتب التي اوردتها
المصارد للشيخ النجاشي هي من باب الاستشهاد ، وقد اعتاد الرجاليون
الصفحه ١٢٣ :
وكان العلامة الحلي في كتابه «الرجال» يقتبس
نصوصا من الشيخ النجاشي فيقول : «نقلنا منه في كتابنا هذا
الصفحه ١٤٣ : الكلام (١).
واذا كان احد الرجال متكلما بارزا ومشهورا اشار اليه بالقول : انه من وجوه
المتكلمين من اصحابنا
الصفحه ١٥٣ : (٢)
، واذا انتقل احد الرجال من هذه المذاهب الى الامامية اشار اليه قائلا : كان
مختلطا بالواقفة ثم عاد الى
الصفحه ١٥٦ :
توقيعات (١).
ويحدد الشيخ النجاشي صحبة بعض الرجال
للائمة عليهم السلام بقوله : «من اصحاب الامام الفلاني
الصفحه ١٥٧ : السلام كانوا من اهل الكوفة ونواحيها القريبة ، والنجاشي
كوفي من وجوه اهل الكوفة من بيت مرفوع اليه وظاهر
الصفحه ١٦٦ : من الفاظ كقوله : «لم يكن بذاك ، وقيل
فيه غلو وترفع ، او انه كذاب غال يروي عن الغلاة لا خير فيه ، ولا
الصفحه ١٧٥ :
صالح بن علي الافقم ، عن محمد بن عمير ، وهؤلاء جميعاً من مشايخ الشيعة ، وكان ابن
عمير اغلاهم (١).
محمد
الصفحه ١٨١ : والطبقات» (١).
اقتبس الشيخ النجاشي نصاً واحداً من
محمد بن عمر الواقدي عند ترجمته لحاتم بن اسماعيل المدني
الصفحه ١٨٤ :
«الفهرست» (١)
، والمسعودي وكتابه «الفهرست» (٢)
في مواضع قليلة من كتابه «الرجال» ولاهمية «الفهرستات
الصفحه ١٩٣ : لخطوط السيرافي اهمية علمية كبيرة ، لان بعض المصنفات قد آلت الى الشيخ
النجاشي بوصية من استاذه السيرافي
الصفحه ١٩٤ :
الاجازات العلمية
تعد الاجازة العلمية طريقة من طرق نقل
الحديث وتحمله من الشيخ الى من اباح له نقل
الصفحه ٣٩٦ : محمد البصري
٢٩٦
٣٥
ـ لا يدخل النار عبد في قلبه مثقال حبة من خردل من الأيمان