الصفحه ٨٨ :
وسماعاته على شيخه ابي الحسين النصيبي فعند حديثه عن فارس بن سليمان الارجاني قال
: «وما رووا من الحديث قرأته
الصفحه ١٢٩ :
«كان وجيها في النحو
واللغة ببغداد» ، واذا كان من الاماميين ذكره بالقول : من اصحابنا البغداديين
الصفحه ١٣٠ :
انحدر من اسرة علمية
معروفة ذكره بالقول : «من بيت جليل بالكوفة» واذا كان مولى لاسرة معينة اشار اليه
الصفحه ١٣٣ :
العسكر ولعله اراد
بذلك مدينة سامراء ، وقال : ان بعض الاعلام نزل سر من رأى وكان نقيبا فيها
الصفحه ١٣٧ :
بدأ الشيخ النجاشي بذكر اسم من يترجم له
واسم ابيه وجده ، ومن يرقى بآباء بعضهم اذا كان احد اجداده
الصفحه ١٧١ : الكوفة انه
لم ير بها من زمن ابن مسعود الصحابي الى زمن ابن عقدة من هو احفظ منه» (٢)
وبعد ان اورد النجاشي
الصفحه ١٧٤ :
علي بن الحسين بن
بابويه القمي
المتوفى ٣٢٩ هـ
استقى الشيخ النجاشي من والد الشيخ
الصدوق ابي
الصفحه ٢٤٥ :
السلام احاديث كما وردت عن رواة سمعوا من الائمة هذه الاحاديث ولذا اصبح نسبتها في
كتاب الرجال للشيخ النجاشي
الصفحه ٢٥٩ : الاودي الصوفي
٥٩
١١
ـ ذكر من روى مواخاة النبي لأمير المؤمنين عليه السلام
محمد
بن
الصفحه ٢٧٩ :
٢٨٢
١٤
ـ كتاب حديث علي بن الحسين
داود
بن يحيى الدهقان
١١٣
١٥
ـ من روى
الصفحه ١٦ :
ويستخرجونها منه
بالضرب كما يفعل المصادرون ، ولم يجد المستغيث مغيثاً (١).
وفي عام ٤١٧ هـ تسلط
الصفحه ١٧ : هذا الظرف العصيب الذي عاشه الشيخ
النجاشي والذي مرت به مدينة بغداد ، ضاع كثير من التراث العربي الاسلامي
الصفحه ٢٨ :
وقد وقع الكنتوري في وهم عند تحديده
وفاة الشيخ النجاشي عام ٤٠٥ هـ (١).
وربما جاء تصحيفا من عام ٤٥٠
الصفحه ٨٩ :
البادا وقد ذكر
القاضي النصيبي فقال : كنت احدث عنه حتى نهاني جماعة من اصحاب الحديث عن الرواية
عنه
الصفحه ٩٠ :
وقد اكثر الخطيب البغدادي في ابراز
جوانب الضعف عند القاضي النصيبي ، وهو وان لم يسلم من لسانه الكثير