الصفحه ٧٥ : من الجماعة الذين ليس لهم ذكر في كتب الجرح والتعديل»
(٢). ولما كان ابن ابي
جيد استاذاً للشيخين الطوسي
الصفحه ٨٦ :
النجاشي تلمذته عليه
بقوله : رأيت هذا الشيخ وسمعت منه كثيراً ثم توقفت عن الرواية عنه الا بواسطة
الصفحه ١٠٤ :
اكثر من ثلاثمائة من
مختلف المذاهب الاسلامية (١).
واصبح «شيخ الطائفة وعمدتها» (٢)
و «الامام الاعظم
الصفحه ١٠٦ :
الاسلامي ، من جامعة
بغداد / كلية الآداب عام ١٩٧٤ م عن شخصية الشيخ الطوسي ومكانته العلمية
الصفحه ١٠٨ : ، وكان من وجوه الشيعة ، واشار اليه
النجاشي قائلاً : «شيخ من وجوه اصحابنا ومحدثيهم وفقهائهم رأيته ولم اسمع
الصفحه ١١٠ : » (٣).
ويقول الشيخ الطهراني : ان ابا الحسين الشجاعي من مشايخ النجاشي مناولة او من
معاصريه واصدقائه (٤).
وفي
الصفحه ١١٦ :
٥ ـ الجمعة وما ورد
في الكتاب من الاعمال
ورد اسم هذا الكتاب بلفظ «كتاب الجمعة
وما ورد فيه من
الصفحه ١٢٠ : الطوسي
واشار الى تأليفه (١).
وقد اغفل الشيخ النجاشي رجالا بعضهم قد رووا عن اكثر من امام من الائمة عليهم
الصفحه ١٢٤ : وانه من اصحاب
الامام الفلاني» (٢).
وكان السيد الصدر عند ذكره للاصول الرجالية المعروفة عند الامامية يقول
الصفحه ١٣٩ : النجاشي اعلاما
عرفوا بنتاجاتهم العلمية ، وتصانيفهم الفكرية ، ويمكن التعرف على اتجاهاتهم من
خلال اسما
الصفحه ١٥٥ : نصرانيا
فاسلم (٢).
٦ ـ العلاقات والصلات
بالائمة وآل البيت
كان الشيخ النجاشي يحدد معاصرة الكثير
من
الصفحه ١٦٤ :
الرجال (١).
وهو يقال : لمن عدل وزكى وقبلت شهادته (٢).
وتصل احياناً قناعة الشيخ النجاشي بالراوي من
الصفحه ١٦٥ :
ونحو ذلك من الالفاظ
التي تؤكد ضعف الرجل وتجرحه. ويعطي الشيخ النجاشي في بعض الرجال صفة الوسط في
الصفحه ١٧٢ :
الشيخ النجاشي من ابن
عقدة خمسة نصوص ، واشترك شيخه ابن نوح السيرافي في بعضها (١).
احمد بن يحيى بن
الصفحه ١٧٣ : «الطبقات»
الذي استقى منه (٢).
سلامة بن محمد
الارزني
المتوفى ٣٣٩ هـ
استقى الشيخ النجايش من سلامة بن