الصفحه ٦٤ : » (١).
وقد حصل الشيخ النجاشي على اجازات علمية من شيخه الحسين الغضائري عند قراءته لبعض
الكتب (٢). وقد اشترك مع
الصفحه ٣ : منها ، حيث يمكنه الرجوع الى اصل الكتاب فاشرت له برقم الصفحة
واسم المؤلف.
واسال الله العلي القدير ان
الصفحه ٣٠ :
الحاق الناسخ له ، فانه
كتب ذلك بعض المطلعين على موته في هامش النسخة فزعمه الناسخ عنها انه من المتن
الصفحه ١٢٠ : الطوسي
واشار الى تأليفه (١).
وقد اغفل الشيخ النجاشي رجالا بعضهم قد رووا عن اكثر من امام من الائمة عليهم
الصفحه ١٥٥ : الاعلام لاحد الائمة عليهم السلام ، وبالرواية عنهم بدءا من الامام علي وانتهاء
بالامام الحسن العسكري عليهم
الصفحه ٩١ : عليه الشيخ الطوسي ، واشار الى ذلك في مواضع عدة من كتاب «الامالي» (٢).
محمد بن علي بن شاذان
القزويني
الصفحه ١٥٧ : الى الرجال
الذين لم يلتقوا بالائمة عليهم السلام ، بل التقوا باصحابهم ورووا عنهم (٦).
ولكن من الملاحظ
الصفحه ١٧٣ : حكاية
موضوعة عليه والله اعلم (١).
واشار الشيخ النجاشي الى كتب ابي القاسم الاشعري القمي ، لكنه اغفل كتاب
الصفحه ١٠٣ :
ولكن لم اجد في مؤلفات الشيخ الطوسي اية
اشارة الى هذه التلمذة بل انه كان شريكا له في القراءة على
الصفحه ٢٥١ : الاهوازي
١٧٨
١٢
ـ رسالة إلى ابن صفوة المصيصي
علي
بن الحسين المسعودي الهذلي
١٧٩
الصفحه ٤٧ : بينها وبين بغداد ، تعذر
على الشيخ الطوسي اللقاء به ، ويبدو ان السيرافي قد صنف كتبا كثيرة ، كما اشار الى
الصفحه ١٠٦ : باسمه (٢).
بعد ان ترك ثروة علمية كبيرة من الكتب والتصانيف المعول عليها في الفكر الاسلامي
كالتهذيب
الصفحه ١٦٤ : » (٣)
او ان هذا الراوي من بيت كلهم ثقات (٤).
ويطلق الشيخ النجاشي لفظ «قريب الامر» على بعض الرجال (٥).
ويقول
الصفحه ٢٥٦ :
٢٨٧
٣١
ـ ما روي في الحمام
علي
بن الحسن بن علي بن فضال
١٨٢
٣٢
ـ ما روي
الصفحه ٥٩ : النجاشي عليه ولكن بعض علماء الرجال عده من شيوخ الشيخ النجاشي (٢).
الحسن بن محمد بن
يحيى الفحام
المتوفى