الصفحه ١١ : من القينة هنا ، حمامة سمعها
تهدل على شجرة مزهرة من اشجار دار العلم كانت تطرب بالعشيات (١).
وبقي ابو
الصفحه ١٥٣ : (٢)
، واذا انتقل احد الرجال من هذه المذاهب الى الامامية اشار اليه قائلا : كان
مختلطا بالواقفة ثم عاد الى
الصفحه ٧٥ : وثاقته وجلالته لكونه من
شيوخ الاجازة واعتماد النجاشي والشيخ عليه» (٣).
وكان الشيخ النجاشي قد اشار الى
الصفحه ٣٤ :
من مشايخه المتقدمين (١).
وقد صرح الشيخ النجاشي بالتلمذة على بعض
شيوخه بمصطلحات تدل على ذلك كقوله
الصفحه ٢٧٢ : يحيى الجلودي الازدي
١٦٨
٩٦
ـ ما كان بين علي وعثمان من الكلام
عبد
العزيز بن يحيى
الصفحه ١٦٠ :
كقوله : ان الجعفري
نسبة الى جعفر الطيار ، والقنبري نسبة الى قنبر مولى الامام علي عليه السلام
الصفحه ١٥٢ :
فقهائنا ، وهو من بيت
الشيعة وعمومه (١).
واشار الشيخ النجاشي الى المذهب الزيدي وفروعه كقوله : زيدي
الصفحه ١٢٩ : ، ودفن في داره سنين ، ونقل الى
مقابر قريش بالقرب من السيد ابي جعفر عليه السلام» (٣).
وتحتل مدينة الكوفة
الصفحه ٢٩٦ : الطالبي
١٤٩
٣٣
ـ البيان عن خيرة الرحمن في إيمان أبي طالب وآباء النبي صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٣٢ : ابي جعفر محمد بن الحسن
الطوسي من بغداد الى النجف عام ٤٤٨ هـ.
وكان الشيخ النجاشي قد اشار الى بعض خطط
الصفحه ٢٠٥ : تسميته بالنوادر فهو
قليل ، واقل من ذلك ما اتفقنا على تسميته اصلا (٤).
ويقول الشيخ الطهراني : ان النوادر
الصفحه ٣٩٦ :
ـ جاء في الإيمان والإسلام
الحسين
(الحسن) السعدي
٣١
٤٠
ـ ما افترض على الخوارج من
الصفحه ١٩٣ :
٣ ـ خط الشيخ ابن نوح
السيرافي
لم يشر الشيخ النجاشي الى تاريخ وفاة
شيخه احمد بن علي بن العباس بن
الصفحه ٣٧ :
الحسين احمد بن محمد
بن علي الكوفي ، ولعل علياً واحمد من اجداد احمد بن محمد ينسب اليهما تارة والى
الصفحه ١٣١ :
اصول بعض الاعلام
الكوفيين بعد هجرتهم الى المدن الاخرى ، فكان يجمع بين لفظ «الكوفي» مع لفظ
المدينة