الصفحه ٥٨ :
كثيرة ، وقريء عليه
وانا اسمع» (١).
يقول الشيخ الطهراني : انه من مشايخ النجاشي (٢).
وكان يرد اسمه
الصفحه ١٧١ : ومن العامة ومن الزيدية» (٣).
ويقول الشيخ الطوسي : «ان ما ذكره ابن
عقدة من رجال الامام الصادق عليه
الصفحه ١٩٩ :
تعالوا اتل ما حرم ربكم عليكم الكلام على من تعلق بقوله ولقد كرمنا بني آدم
وحملناهم في البر والبحر
الصفحه ٤٤ :
اشار الشيخ النجاشي الى شيخه ابي العباس
احمد بن علي بن الحسن بن شاذان الفامي القمي ، واوضح تلمذته عليه
الصفحه ١٨٥ :
لغيره» (٢).
ولم يكن غرض الشيخ النجاشي تدقيق جميع ما اورده حميد بن زياد من مؤلفات ، وانما
اراد اشعار
الصفحه ٣٨٣ : / العدل
من الملاحظ إن رجال الشيخ النجاشي لم
يتطرقوا إلى العدل كأصل من أصول الدين ، ولم نجد في هذا
الصفحه ٣٧٨ : من العلماء العقائد واصول
الدين والفرق والمذاهب ألفوا كتبا في الرد على الغلاة والمذاهب الفاسدة ، وبما
الصفحه ١٧٧ :
هذا ما ذكره الشيخ النجاشي في تقويم
شخصية ابن بطة العلمية ، ونقل قول ابن الوليد فيه : كان محمد بن
الصفحه ١٤٥ : ، وهو غير الاصل (٣).
ولكن الشيخ النجاشي قد جعل بعض النوادر من الاصول كقوله له : نوادره اصل (٤).
والى ذلك
الصفحه ٤١ :
عند احمد بن الحسين
بن عبيد الله رحمه الله» (١)
، وقد ترحم الشيخ النجاشي على استاذه الغضائري في
الصفحه ١٣٨ :
عبدون ، او ابن عقدة
، او ابن قداويه ، او ابو مخنف ، وان بعض التراجم تنتسب الى شخص معين مشهور ، او
الصفحه ١٨٠ :
لا توجد في اختيار
الرجال الموجود (١).
وفي الحقيقة ان الشيخ الطوسي اختار وانتخب من رجال الكشي ما
الصفحه ٣٦٧ :
٦٣
٥٧
ـ عمل شعبان
علي
بن محمد الفارسي (أبن خالويه)
١٩١
٥٨
ـ ما روي في
الصفحه ٣٣١ :
٢١ ـ قتل المشركين
محمد
بن مسعود العياشي
٢٤٩
٢٢ ـ ما يجب على المسلم ألا يقيم في
الصفحه ١٥ : كتب محضر ببغداد تناول الفاطميين بالقدح بنسبهم ونفيهم من الانتساب
الى الامام علي عليه السلام ، وسير الى