الصفحه ٣٢٠ :
الخمس في كتاب " الكافي " كتابا أو بابا مستقلا بل ادرج ما ورد من أخبار
الخمس وأحكامه في مواضع متفرقة من
الصفحه ٨٦ : ، او
الاعتماد على الواسطة بناء على ان عدالته تمنع عن روايته عنه ما ليس كذلك ، وعلى
التقديرين يفهم منه
الصفحه ١٣٩ :
وظيفة النقابة فقد كان يشير الى صاحبها في مدينة معينة ، وغالبا ما يذكر نقيب
العلويين (١).
وكذلك الحال
الصفحه ٤٣٩ :
٦١
٢٢
ـ ما دار بينه وبين أبي إسحاق من الرسائل
الشريف
الرضي محمد بن الحسين
٢٨٣
الصفحه ١٦ : (٢).
تلك كانت من جملة الاسباب التي دعت الى
استيلاء السلاجقة على بغداد عام ٤٤٧ هـ ، غير ان هؤلاء سرعان ما
الصفحه ٢٨ : (٤).
وازاء هذه النصوص لابد لنا من الوقوف
على حقيقة تاريخ ابي يعلى الجعفري والشيخ ابي العباس النجاشي ، ويبرز
الصفحه ١٢٥ :
المراقب المواظب» (١).
واشار السيد الخوانساري الى بحث الميراث من المسالك قوله : ان الشهيد الثاني
الصفحه ٢٧٠ :
بن قيس ألاسدي
٢٢٦
٧٤
ـ كتاب علي (خط علي وإملاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٧٩ : من تلاميذ ابي القاسم علي بن شبل
الوكيل (٤).
لقد اغفلت المصادر وفاة ابي القاسم علي
بن شبل الوكيل سوى
الصفحه ٣٠٣ :
٢٣
ـ ما اتفقت عليه العامة بخلاف الشيعة من أصول الفرائض
إسماعيل
بن علي العمي البصري
٢٢
الصفحه ١٨٦ : بطة ، ولكن مما يبدو ان
الشيخ النجاشي كان حذراً من نصوص ابن بطة بقوله : «وفي فهرست ما رواه غلط كثير
الصفحه ١٢ : : ان
الشريف الرضي امر ان يتخذ لخزانة الدار مفاتيح بعدد الطلبة ، ويدفع الى كل منهم
مفتاح لياخذ منها ما
الصفحه ١١٠ : الحقيقة لم اجد ما يشير الى تلمذة الشيخ النجاشي على ابي الحسين الشجاعي ، وانما
هو من معاصريه
الصفحه ١٧٨ :
والعالم باخبار
الصحابة والتابعين (١).
ويقول الخطيب البغدادي : «عندنا من اهل العدالة وحديثه يدل على
الصفحه ٢٠٦ : عام لبعض الرسائل الصغيرة التي تحتوي على مسائل واحكام
عملية دينية ، فهي من مصادر التشريع ، وهي كالاصول