الصفحه ١٢٢ : على حروف المعجم ، وكلما
فرغت من مضمون كتاب في حرف شرعت في الآخر ضاما حرفا على حرف منتهيا على ذلك الى
الصفحه ١٤٠ :
وكان بعض رجال الشيخ النجاشي قد نبغ في
علم من العلوم حيث يمكن تصنيفها على النحو الآتي :
أ ـ علم
الصفحه ١٣٧ : غالبا ما يكون
اللقب الاول هو الاصيل ، وقد حرص الشيخ النجاشي على تجريد بعض من انتسب الى مدن
اعجمية من
الصفحه ١٦٦ : لفظ «ليس بذاك النقي» وهو لفظ يفيد التجريح ، ويعني ان حديثه
ليس نقياً ، ويلتحق به ما يدلل على التجريح
الصفحه ٧٦ : علي ، وهذا من باب التصحيف لما يذهب الى ذلك الامام السيد ابو
القاسم الخوئي (٤).
لقد اغفلت المصادر
الصفحه ٤١٧ : بغير عنوان خاص أو علم انه جواب رسالة أو كتاب أو مكتوب يصح أن يعبر عنه
بالجواب المضاف إلى ما يعلم من
الصفحه ٨١ : الاسانيد والتكرار منه وزاد عليه من سنة ٣٠٣ هـ الى وقته ، ويقع
في ثلاثة الاف ورقة ، كما انه تمم كتاب «تاريخ
الصفحه ١٥١ : المذهب كقوله : «من شيعة آل محمد» ، او على مذهب اهل البيت ، او
من خيار الشيعة ، او من عيون هذه الطائفة او
الصفحه ٩٧ :
وقع اليم ، وقد وصف الشيخ الطوسي تشييعه بقوله : «لم ار اعظم منه من كثرة الناس
للصلاة عليه ، وكثرة البكا
الصفحه ١٤٦ : صاحبه ، وان ما صنفه الاماميون من عهد الامام علي عليه السلام ،
الى عهد الامام الحسن العسكري عليه السلام
الصفحه ٨٥ :
ما دار بينه وبين ابي اسحاق من الرسائل ، شعر». وقد حدد الشيخ النجاشي وفاته في
السادس من محرم عام ٤٠٦
الصفحه ١٦١ : الى مكانة الشيخ
النجاشي في هذا العلم بالقول : انه من اعظم اركان الجرح والتعديل ، واعلم علماء
هذا
الصفحه ٢٤ : قابلية الشيخ النجاشي بعلم الرجال ، واطلاعه الكبير على
عدد هائل من المصنفات فهو يكرر القول : ـ (ما وقع
الصفحه ١٠٩ :
ت ٤١٣ هـ
ذكر الشيخ النجاشي ابا الحسن علي بن عبد
الرحمن بن عيسى بن عروة الكاتب بقوله : «اتبعت من كتبه
الصفحه ٢٩ : تصحيف في
وفاة ابي يعلى الجعفري بدءا من كتاب «الرجال» للشيخ النجاشي ، وقد سار علماء
الرجال على ذلك