الصفحه ٧٨ : نقل الى مدينة
كربلاء ودفن عند ابيه واخيه السيد الرضي قرب مرقد الامام الحسين عليه السلام من
جهة ، ومرقد
الصفحه ٣٩ :
، هو غير ابي عبد
الله النحوي المعروف بابن خالويه ، اذ ليس من المعقول ان النجاشي تتلمذ عليه في
حين
الصفحه ٢٣ : الطوسي) (٤).
ويقصد تفوقه على غيره من الاعلام في علم
الرجال ، وفي مجال الجرح والتعديل على وجه الخصوص
الصفحه ٢٦ :
فلم اسمع منه شيئا» (١).
وقد استمع الشيخ النجاشي لابي الحسن علي بن محمد بن يوسف الفارسي في مدينة
الصفحه ١٠٧ : الوقت علواً ، فلم اسمع منه شيئاً ، له كتاب الرد
على الغلاة ، وكتاب نفي السهو عن النبي ، وله كتاب عدد
الصفحه ٢٧١ : من الخلفاء
عبد
العزيز بن يحيى الجلودي الازدي
١٦٨
٩٠
ـ ما نزل في علي من القران
الصفحه ٤٩٠ : علي تقي متروي ، دار الكتاب العربي / بيروت ، الطبعة
الاولى ١٣٩١ هـ / ١٩٧١ م.
٧٢ ـ المشيخة او الاسناد
الصفحه ١٠ : » وكان فيها اكثر من
عشرة الاف مجلد. ووقف عليها الوقوف ، واكنت تضم مائة مصحف بخطوط بني مقلة (١).
ويقول
الصفحه ٥٠ :
على معرفة الرجال ومن
روى عن امام امام. كتاب ما نزل من القرآن في صاحب الزمان ، كتاب في ذكر الشجاع
الصفحه ٣٤٠ : ، وقد أشار إلى جميعها الشيخ النجاشي على النحو الآتي :
اسم الكتاب
مؤلف الكتاب
الصفحة
الصفحه ١٧ : التدريس الذي منحه الخليفة القائم بامر الله له (٣).
وقد فر على اثرها الى مدينة النجف الاشرف ، وقتل ابو عبد
الصفحه ٧٣ : عديدة من كتاب «الرجال» كان الشيخ النجاشي يشير الى والده بلفظ «اخبرني
، اخبرنا» والدي رحمه الله وفي نص
الصفحه ٢٨١ : بن علي بن أبي شعبة الحلبي
١٦٠
١٤
ـ كتاب إلى أبي عبد الله
عبد
الرحمن بن حسن
الصفحه ١١٢ : لضعفه بما ارتكبه من تصنيف
الكتاب المذكور ، ولذا تعجب من تعويل ابن نوح عليه ، ويستفاد من ذلك كله غاية
الصفحه ٩ : الصدقات على ذوي الحاجات من اهل الملة ، وتجاوزهم الى
اهل الذمة» (١).
وقد امتازت هذه الفترة التي عاش فيها