الصفحه ٤٣١ :
هشام
بن محمد الكلبي
٣٠٦
١٥٥
ـ ما قالت العرب ما كذا من فعل من كذا
علي
بن محمد بن
الصفحه ١٠٥ :
واحرقت (١).
كما احرقت كتبه واثاره ودفاتره بمحضر من الناس (٢).
واحرق كرسي التدريس الذي منحه له
الصفحه ٣٥٣ :
احمد
بن ابراهيم الانصاري
٦٢
٢٢
ـ الاشربة وذكر ما حلل منها وما حرم
علي
بن محمد
الصفحه ٢٥ : ) (٢).
وكان الشيخ النجاشي يتردد على مدينة
الكوفة وقد التقى فيها بجماعة من الاعلام ، فهو عند ترجمته لجعفر بن
الصفحه ١٨٢ : في عدم اطلاعه على «فهرست» من هذه الفهرستات فهو عند ترجمته
لابراهيم بن سليمان المزني يقول : «له كتب
الصفحه ٢٠٤ :
ـ الناسخ والمنسوخ
عبد
الله بن عبد الرحمن الاصم
١٥١
٩٧
ـ الفسخ من اجاز النسخ لما تم
الصفحه ٢٨٣ : القزويني
١١٦
١٢
ـ كتاب جمع فيه كلام الرضا عليه السلام في الفرق بين الآل والامة
ريان
الصفحه ١٢٤ :
كتابه «لسان الميزان»
وقد اشار فيها الى كتاب الرجال (١).
وأشار الدكتور عبد الله فياض الى اهمية رجال
الصفحه ١٨٣ : الامامية كانت تدون في كتب «الفهرستات» ، وقد
وقف الشيخ النجاشي بنفسه على بعضها ، او انه وقف على قسم كبير من
الصفحه ٢٥٧ :
٣٦
ـ منثور الأحاديث
علي
بن الريان الاشعري
١٩٩
٣٧
ـ المفيد في الحديث
محمد
الصفحه ٦٩ : : «قرأته
على ابي احمد عبد السلام بن الحسين الاديب» (٣).
واشار النجاشي الى شيخه هذا بقوله : «دفع الي شيخ
الصفحه ٢٥٤ : ، إضافة الى بعض الكتب التي تناولت
جانباً من علوم الحديث ، وقد أشار إلى جميها الشيخ النجاشي في كتاب
الصفحه ٩٤ :
ويقول السيد الصدر : ان كتاب معجم رجال
ابي المفضل لابي الفرج القناتي قد رتبه الشيخ النجاشي على حروف
الصفحه ١٦٣ : الرواية ، او ثقة جيد الحديث ، نقي الرواية ، معتمد عليه» (١).
ونحو ذلك من الالفاظ الدالة على صحة الرواية
الصفحه ٤٧٦ :
والمعاملات) وفق
الابواب المعروفة عند الفقهاء والمحدثين ، وما تفرع من كتب اعتاد الفقهاء على