الصفحه ١٧٤ : الله بالنص ، وحامل لواء النبي في كل معاركه ،
وبطل الإسلام في كل مواقعه ، هو تماماً كمعاوية الذي حارب
الصفحه ٢٢٣ : والمتأخر في موازين الله والإسلام. فالوليد
بن عقبة يتأمر على الحسين بن علي والوليد يعظ وعلى الحسين أن يسمع
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لمن أشار عليه بقتل عبد الله بن أبي رأس النفاق في المدينة ( لعمري لنحسنن صحبته ما
دام بين اظهرنا
الصفحه ٦٥ :
تساؤلات
فإذا كان الصحابة كلهم عدول وكلهم في
الجنة ولا يدخل أحد منهم النار ، وأن الله ساوى بينهم
الصفحه ١٢٢ : بما يلي :
قال أبو بكر : نحن عشيرة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأنتم وزراؤه ، ووزراؤنا في
الصفحه ١٤٦ :
وللنسائي قصة مشهورة في أمر فضائل
معاوية. قال الدار قطني : خرج النسائي حاجاً فامتحن بدمشق وأدرك
الصفحه ٣١٠ : أبو بكر ( نحن عشيرة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأنتم وزراؤنا في الدين ووزراء رسول
الله
الصفحه ٨٢ : .
كان ذلك سنة ٦٣ هـ في وقعة الحرة. هنالك
قال عبد الله بن عمر ( نحن مع من غلب ) وتحول قوله إلى قاعدة
الصفحه ١٢٥ : : يا ابن عباس ، اني خشيت أن يأتي
علي الذي هو آت ( يعني موت عمر ) وأنت في عملك فتقول هلم إلينا ، ولا هلم
الصفحه ١٢٨ : أدركت خالد بن الوليد لولّيته. خالد قاتل الإسلام في أُحد
وفي أكثر من وقعة ، وعلي قاتل مع الإسلام في كل
الصفحه ١٧٣ : ـ بكل الموازين ـ فاطمة وعلي وحسن وحسين على الأقل.
لقد طهر الله هؤلاء وبشرهم في الجنة قبل أن يبشر
الصفحه ١٨٦ : أقوال سابقة
للصحابة في مسائل طرحت في أزمانهم. والحاكم المرجع أي حاكم لأن المسلمين مع من غلب
(٢) نحن مع
الصفحه ١٩٧ : الإلهية
أنها متوفرة في كل الأنبياء الذين اختارهم الله وحده عبر التاريخ البشري لتبليغ
رسالات ربهم. ولم يحفل
الصفحه ٢١٤ : الذي طرحه الأمويون وروجوا له وأقروه لم تكن موجودة ،
والأكثرية الساحقة من الصحابة كانت أدوارهم بالمرجعية
الصفحه ٣٣٧ : له الخلافة فان قريشا لن تتحد في ظل حكمه بل ستفترق وتختلف وسينعكس
هذا الافتراق وهذا الاختلاف على