الصفحه ٨٨ :
وأخرج أبو يعقوب في مسند عمر مثل ذلك.
وأخرج البخاري في باب غزوة الحديبية عن
العلاء بن المسيب عن
الصفحه ٣٠٠ :
وها هو النبي يكشف لخليفته الأمور فيقول
له : ( أما أنت ستلقى بعدي جهداً ) فقال علي ( في سلامة ديني
الصفحه ٥٦ : قاتل الإسلام في كل
المعارك تماماً كمن قاتل مع الإسلام كل معاركه. فعليٌّ عليهالسلام الذي قاتل مع
الصفحه ٥٧ : أن لا إله إلا الله
وأن محمداً رسول الله اعتبر مسلماً ومواطناً في دولة النبي ، لأنّ الله هو المطّلع
الصفحه ٢٣١ :
اختص بتقديم الولي
والمرجع بعد وفاة محمد ، فإذا بايعت الأمة وقبلت بمن قدمه الله ولياً ومرجعاً لها
الصفحه ٢٧٩ : وتخصم الناس بسبع
ولا يحاجك فيها احد من قريش :
أنت أولهم ايماناً بالله ، وأوفاهم بعهد
الله ، وأقومهم
الصفحه ٢٥٥ :
الفصل الثاني
القيادة السياسية
٣ ـ الاعداد الإلهي لخلافة
النبي
قبل أن يلد آدم
شاء الله
الصفحه ٢٨٠ :
لعلي في محضر من صحابته ( يا علي من فارقني فقد فارق الله ومن فارقك يا علي فارقني
) (١).
وقال
الصفحه ٣٣٠ : الزهراء عندما كانا يطوفان ليلاً في مجالس الأنصار ويسألان النصرة فكان
الأنصار يقولون ( يا بنت رسول الله قد
الصفحه ٢٠٥ : بعده.
انظر إلى قول السيدة عائشة مخاطبة عبد
الله بن عمر : ( يا بني أبلغ عمر سلامي وقل له : لا تدع أمة
الصفحه ٢٩٨ : تمام البيعة يصبح الإمام الذي رشحه الله هو القائد الشرعي والفعلي للأمة ،
ويتعاون مع الأمة لوضع المنظومة
الصفحه ١١٢ :
يقول : إذا أتيته من
يكلمني؟ وأنه أخبر صديقاً له انه قال له رجل منهم وقد سمعه يصلي على محمد
الصفحه ٢٦١ : قال له : « أنت وليي في الدنيا وفي الآخرة » (٤) وقال لعلي : « أنت ولي كل مؤمن بعدي » (٥) وقد سمع
الصفحه ١٨٢ : !
قال يحيى بن معين : وقيل له في سعيد بن
خالد البجلي حين وثقه ( شيعي ) قال : وشيعي ثقة؟ إنه يستغرب ان
الصفحه ٦٤ :
فمتى بعث الله رسالة
بدون رسول؟ ومتى انزل الله كتاباً إلا على عبد؟ وسأثبت ذلك في حينه ، فهم محط