الصفحه ١٤٤ : الأرض وتصب اللعنات على كل من سبّ أحداً منهم أو اتهمه
بسوء (١). وقد أجمع
الباحثون على أن نشأة الاختراع في
الصفحه ٢٣٩ : الولاية ( أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلّا أنه لا
نبي بعدي ) وهذا الحديث من أصح الآثار وقد رواه أصحاب
الصفحه ١٨٠ :
وجاء في أعلام الموقعين لابن القيم : ( إن
أصول الأحكام عند الإمام أحمد خمسة : الأول : النص
الصفحه ٧٩ : حديث عائشة أنها قالت لمروان : أشهد أن رسول الله لعن اباك وانت
في صلبه ، فنفاه النبي إلى مرج قرب الطائف
الصفحه ٨٧ : ـ أي القليل ).
وفي رواية أخرى أن النبي قال : ( يرد
عليّ يوم القيامة رهط من أصحابي فيملأون عن الحوض
الصفحه ٢٢٢ : بها بالاجماع وقولاً
واحداً لا خلاف عليه. فكيف يسمح لأبي بكر ولعمر بالتوصية وكتابة ما أرادا ، مع أن
الصفحه ٢٦٧ : نعيم
في حلية الاولياء ونقله ابن أبي الحديد في شرح النهج ج ٣ ص ٢٥١.
(٢) رواه أحمد في
مسنده وكان ابن
الصفحه ٢١٣ : الكتاب ويقيد مطلقاته. فأنت تلاحظ أن قول الصحابي يعامل كأنه وحي من
السماء لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا
الصفحه ٣٢٤ : الرسول وبين كتابة ما يريد ، وحجة هذا الفريق أن الفاروق من كبار
الصحابة ، وأحد وزراء النبي
الصفحه ٦٩ :
ليبطلوا الكتاب
والسنّة وهؤلاء زنادقة (١)
فمن عابهم أو انتقص منهم فلا تؤاكلوه ولا تشاربوه ولا
الصفحه ٢٨٤ : من فضة ، وإني
سائلكم حين تردون على عن الثقلين فانتظروا كيف تخلفوني فيهما ، الثقل الأكبر كتاب
الله عز
الصفحه ١٧٩ : الصحابي عليه إذا تعارضاً في مورد من الموارد (٢) وجاء عنه أنه كان يقول ( إن لم أجد في
كتاب الله ولا في سنة
الصفحه ٣٢٧ : بالتوصية وكتابة ما أراد ، مع أن
المرض قد اشتد بكل واحد منهما أكثر من اشتداده برسول الله
الصفحه ٢٧٨ : عن الحيلولة بين النبي وبين كتابة ما أراد.
والبخاري نفسه روى عن ابن عباس أن الرسول قد أوصاهم حيث قال
الصفحه ٢٢١ : التابع أو مع المتبوع؟
فحجة الفاروق ان النبي قد اشتد به الوجع
، وكتابة الكتاب بمثل هذه الحالة قد تشكل