الصفحه ٢١٢ : عليها ( ومن تأمرني أن
استخلف؟ ) فلو أمرته أم المؤمنين أن يستخلف أي شخص لفعل.
المرجعية الجماعية عند
الصفحه ١٢٤ : وانفلات التيار الغلاب الذي كان ساكناً في النفوس وملجوماً أثناء
حياته صلىاللهعليهوآلهوسلم وقبل ان
تتأسس
الصفحه ٣١٢ :
فأصابت ووفقت فلو أن
قريشاً اختارت لأنفسها من حيث اختيار الله لها لكان الصواب بيدها غير مردود ولا
الصفحه ٧٧ :
المثال الثالث : بيّن الله أن عبد
الله بن أبي سرح افترى على الله الكذب ، وحاول ان يحرّف كتاب الله ، وهو من
الصفحه ١٥٨ : على كثرتها إلى الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا
من خلفه ، وروى من الأحاديث ما ينوف على
الصفحه ٢٣٧ : :
( يا أيها الناس إني قد أنبأني اللطيف
الخبير أنه لم يعمر نبي إلا نصف عمر الذي يليه من قبله ، وإني لأظن
الصفحه ٨٣ : كثيراً من رجال همدان وقتل بصنعاء خلقاً كثيراً من
الابناء. ولم يبلغه عن احد انه يماليء علياً أو يهواه إلا
الصفحه ١٥٧ :
يخالفون كتاب الله وسنّة رسوله وعمل السلف الصالح في تمييز الصحابة ومن هو مصداق
هذا الاسم حقيقة. ومن هنا
الصفحه ٥٤ :
مضمون عدالة الصحابة عند أهل
السنّة
تعني عدالة الصحابة فيما تعنيه ، أن كل
من عاصر الرسول أو ولد
الصفحه ٢٤٨ : إلى الله ، وهو السراج
المنير الذي ينير درب المجتمع أثناء حركة هذا المجتمع الحياتية.
٢ ـ الترابط
الصفحه ١٤٣ :
على المتصارعين ، وهو مستعد ليكون حكماً بينهم.
هذا هو الفن الذي أشار إليه العقاد في
كتابه الرائع
الصفحه ٩٤ : بالعدالة من
الصحابة فقط.
٤ ـ دعاء الشيعة لأصحاب محمد
إن الدعاء الذي تردده الشيعة لأصحاب
محمد
الصفحه ٢٣٥ : الغدير (١).
وبعد أن نصب الرسول علياً إماماً
ومرجعاً وخليفة من بعده نزلت الآية ( اليوم أكملت لكم
دينكم
الصفحه ٢٣٠ : وضعية
ومرجعية خاصة بها.
ب ـ البيان الإلهي للمرجعية
الله تبارك وتعالى هو الذي أنزل القرآن
كرسالة
الصفحه ٢٨٩ : الحصابي من ١٢٥ طريقاً ومحمد
اليمني قال إن له ١٥٠ طريقاً ورواه أبو العلاء العطار الهمداني من ٢٥٠ طريقاً