عمّال « معاوية »
يسبّون « عليّاً » ٦٨.
الفصل
السادس : طريق الصواب في معرفة العدول من
الأصحاب ٦٩.
المدخل الموضوعي ٦٩ ، تدقيق في الدعاءين
٦٩ ، تساؤل ٧٠ ، احتمالات ٧٠ ، سر الحلّ ٧٠ ، الطريق إلى ذلك ٧٠ ، عوائق على طريق
الحلّ ٧١ ، القول الفصل في عدالة الصحابة ٧٢ ، استذكار وتلخيص لوجهتي نظر السنّة والشيعة
٧٢ ، خلط الأوراق ٧٣ ، واقعة الاستكشاف الشّرعي ٧٤ ، عدالة كلّ الصحابة ٧٤ ،
التكييفات المنطقيّة ٧٥ ، تساؤل ٧٥ ، استخلاص ٧٥ ، كيف نعرف العدول من الصحابة من
غير العدول في هذه الواقعة؟ كمثال للتسبيط ٧٦ ، المولاة كمفتاح للعدالة ٧٦ ، الصّحابة
العدول ٧٧ ، نماذج من غفلة أهل الشام والعراق ٧٧ ، هؤلاء الذين أطاعوا معاوية ٧٨.
الباب الثاني
الجذور التاريخية لنظرية
عدالة كل الصحابة
الفصل
الأول : الجذور التاريخية لنظريّة عدالة كل
الصحابة ٨٣.
الجذور القلبي : عدم جواز الجمع بين
النبوّة والخلافة ٨٣. ( بطون قريش ٨٣ ، الصيغة السياسيّة ٨٣ ، محاولات لزعزعة
الصيغة ٨٤ ، إشاعة النبوّة ٨٤ ، إعلان النبوّة ٨٥ ، احتضان الهاشميين للنبيّ ٨٥ ،
حفاظاً على الصيغة السياسية وحسداً لا حبّاً بالأصنام ٨٥ ، حروب من أجل الصيغة
السياسية وحسدا لا حبّا بالأصنام ٨٦ ، النبوة الهاشمية قدر لا مفرّ منه ٨٦ ، أكثر البطون
اندفاعا لوقف ما يسمى بالزحف الهاشمي ٨٧ ، التيار الغلّاب ٨٨ ، القرابة الطاهرة
الأساس الشرعي للخلافة الراشدة ٨٨ ، الانقلاب وانفلاب التيّار الغلاب ٨٩ ) ، النص
الحرفي للقصة ٩٠. ( التكييف الشرعي لمقولة لا ينبغي أن يجمع الهاشميون الخلافة مع
النبوَّة ٩٢ ) ، النتائج التي ترتّبت على تكريس مبدأ عدم جواز جمع الهاشميين للنبوّة
والخلافة ٩٣ ).