الصفحه ٣٤٢ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، غاب القمر المنير الذي أضاء الوجود بنوره ، وشاع الخبر ، وهرع سكان العاصمة
الصفحه ١٥١ : : إن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم قد قال : ( أصحابي كالنجوم بأيهم
اقتديتم اهتديتم ) وفي رواية ( فأيهم
الصفحه ١٥٣ : عليه إذا تعارضت في مورد من
الموارد. وقد جاء عن أبي حنيفة ( إن لم اجد نصاً في كتاب الله ولا في سنّة
الصفحه ٨٤ : أهلاً ان تبكي عليه. ثم بلغ الخبر ابن عباس فراح فدخل على معاوية ،
قال : علمت يا ابن عباس أن الحسن توفي
الصفحه ٣٤٧ : رواية قال بعض الأنصار ( لا نبايع إلا علياً
) (١) مما يدل على
أن بعض الموجودين أرادوا مبايعة غيره ، إن
الصفحه ١١٩ : سيكون النبي المرتقب.
هـ ـ إعلان النبوة
اعلن محمد الهاشمي أنه النبي المرتقب الذي
اختاره الله لهداية
الصفحه ٣٠٧ :
أعلن محمد الهاشمي أنه النبي المرتقب
الذي اختاره الله لهداية العرب خاصة ، والجنس البشري عامة ، وأن
الصفحه ٢٠٩ : المرجع
وأنه هو صاحب الحق بتولية الخليفة الذي يليه ليكون خليفة من بعده ومرجعاً ـ سنّة
أبو بكر وعمر رضي
الصفحه ١٧ :
الموضوع
عدد الأحاديث
الصفحة
النذر والدين
٤
٣٠٦
الصفحه ٣٤ :
الموضوع
عدد الأحاديث
الصفحة
النذر والدين
٤
٣٠٦
الصفحه ٣٣٨ : والمنطق والعقل أن هنالك معرفة يقينية مسبقة
لدى هذا الفريق بمضون الكتاب الذي أراد الرسول أن يكتبه ، وأن
الصفحه ٢١٩ :
الرزية وكيف اجمعت على ان الفاروق هو الذي قال حسبنا كتاب الله.
(٢) راجع على سبيل
المثال الإمامة
الصفحه ٣٣٣ : كتابة ما يريد.
الخياران
فإذا أصرّ النبي على كتابة الكتاب الذي
يريد ، ففريق الفاروق يرى أن النبي
الصفحه ٢٧١ : ، كل يرجو أن يعطاها ، فقال الرسول ( أين علي بن أبي طالب؟ ) فقيل له : ( هو
يشتكي من عينيه ) ودعا له رسول
الصفحه ٥٩ : ، ووسد الأمر لمن يغلب. وفائدة هذا التقسيم الآن هو دراسة الماضي
دراسة موضوعية لمعرفة سر اختلاف المسلمين