الصفحه ٩٥ :
٦ ـ النص الحرفي للدعاء الذي
تدعو به الشيعة للصحابة
( اللّهم وأتباع الرسل ومصدقوهم من أهل الأرض
الصفحه ١١٣ :
على صحابة محمد الأجلاء الذي قام الإسلام على أكتافهم!!
الصفحه ٢٥٣ :
٣
ـ الشكل الثالث : رفض العقيدة الإلهية
كقانون نافذ للأمة ، ورفض موالاة الذي عينه الله ، وهذا الرفض
الصفحه ٢٩٠ :
صوم يوم الغدير
أبو هريرة قال : ( من صام يوم الثامن
عشر من ذي الحجة كتب الله له صيام ستين شهراً
الصفحه ٣٠٥ :
الفصل السابع
المناخ التاريخي الذي ساعد
على نجاح الانقلاب
وتقويض الشرعية
أ ـ بطون قريش
الصفحه ١٢١ :
بكل أصناف الرفض وألوانه
، وقاومت بكل فنون المقاومة ، لا وفاء للأصنام ، ولكنها تكره أن يأتي الدين
الصفحه ٣٠٩ :
بكل أصناف الرفض وألوانه
، وقاومت بكل فنون المقاومة لا وفاء للأصنام ، ولكنها تكره أن يأتي الدين عن
الصفحه ٤٩ : اربعة : ١ ـ من طالت صحبته. ٢
ـ أو حفظت روايته. ٣ ـ أو ضبط أنه قد غزا معه. ٤ ـ أو استشهد بين يديه. وكذلك
الصفحه ٨٥ :
عمرو بن سعد بن أبي وقاص
مظفراً ، بعد أن أباد ذرية محمد وماتوا وهم عطشى ، وبجانبهم الفرات حلال حتى
الصفحه ١٥٩ :
وتلك من لوازم
المرجعية. وكان واضحاً بعد وفاة النبي أن مرجعية المسلمين هو عميد أهل بيت النبوة
وهو
الصفحه ١٦٨ :
يا أبا بكر ، فإنه
لم يمنعنا أن نبايعك إنكاراً لفضيلتك ولا نفاسة عليك ، ولكنا كنا نرى أن لنا في
هذا
الصفحه ٣٣١ :
أهل البيت تتابعت وكاد حبل الود أن ينقطع نهائياً
بينهم وبين السلطة عندما هم عمر بإحراق بين فاطمة
الصفحه ٥١ : يشترط بالشخص حتى يكون
صحابياً يكون مؤمناً حقيقة بالنبي بل يكفي أن يتظاهر بالإيمان وأن يموت على هذا
الصفحه ٧٣ : ، وأنهم ماتوا
على هذا الإيمان مع أن
النظرية قد ابتدعت في العصر الأموي ( عصر خلافة الطلقاء ) وقبل أن
الصفحه ٣٣٦ :
١ ـ أن تكون النبوة خالصة لبني هاشم لا
يشاركهم بها أحد غيرهم كائناً من كان.
٢ ـ أن تكون الخلافة