الصفحه ٩٨ : أسماء ، فقيل لها : إن علياً حاسر
فاطمأنت ، واعتنق كل واحد منهما صاحبه فقال علي : ويحك يا زبير ما الذي
الصفحه ١٤٢ : بشر بن أرطأة بطفلي عبيد الله بن
عباس. ناهيك عن معارك معاوية مع الإمام علي. ومن الكبر الأعظم الذي تولاه
الصفحه ٢٠٦ : الخطاب (٣).
ويبدو أن الإمام الوحيد برأي أهل السنّة
الذي لم يسم خليفته ، ولم يتخذ ولياً للعهد هو رسول
الصفحه ٢١٥ : الاطلاق
، وهو على علم تام بما يجري حوله ، ومدرك أنه السكون الذي يسبق الانفجار فينسف
الشرعية السياسية
الصفحه ٢٩٢ : .
وقد اكتشف الحكام ذلك ، فلم يصدف على الإطلاق
أن مات حاكم دون أن يعين عملياً الحاكم الخليفة الذي يليه
الصفحه ٣١٨ :
النتيجة الثانية : زرع بذرة
الخلاف ونموها
طالما أن لا فرق بين المهاجر والطليق ،
ولا بين القاتل
الصفحه ٣٢٩ : العاص الذي كان محظوراً عليه أن يدخل المدينة
في زمن الرسول وأبي بكر وعمر ، حتى تولى الخلافة عثمان
الصفحه ٨٦ : تبريره ، فهل يعقل أن من يقوم بهذا العمل أو يأمر به من الصحابة العدول؟ وهل
يعقل أن يدخله الله الجنة؟ نعم
الصفحه ١٠٨ : مصلحة
لهذا الحكم أو ذاك أو التستر على هذا الشخص أو ذاك. فما هي مصلحتنا الآن بهذا الخلط
وهذا التستر؟ وما
الصفحه ١٤٦ : العاص والمغيرة وزياد (٢) وربما كان هذا هو السر الذي دفع ابن
معين للقول عندما سئل عن الشافعي قال : إنه
الصفحه ١٧٤ :
أحيط بهم. إنه
لايوجد طريقة في الدنيا يمكن أن تجعلهم في مرتبة أهل البيت إلّا نظرية عدالة كل
الصحابة
الصفحه ١٨٢ : والتعديل الذين جعلوا قولهم في
الرجال حجة قاطعة. فتصور أن الشافعي صاحب المذهب ليس بثقة بنظر ابن معين ، لأن
الصفحه ٢٠٠ :
المرجع فإنها سلك
طريق الأمان ، لأنها تسير على طريق واحد فهمه النبي ووعاه قبل أن يسلكه. فالطريق
الصفحه ٢٢٩ : الوضعية
لمن غلب بعد أن قتل مئات الآلاف من أبناء الأمة في سبيل تحقيق الغلبة للغالب الذي
الصفحه ٢٨٨ :
التنصيب فاعترفت بمكان وقوعه غدير خم وتناسب حجم الجمع الذي سمع القرار وأنه بآخر
حجة للنبي ، وكان قرار