الصفحه ٣٢١ : رسالات ربه ، وبين للمسلمين كل شيء على الإطلاق ، وهو على علم
تام بما يجري حوله ، ومدرك أنه السكون الذي
الصفحه ١٠٠ :
نهاية الصحابي عمار بن ياسر
قال عمار بن ياسر : إني لأرى وجوه قوم
لا يزالون يقاتلون حتى يرتاب
الصفحه ١٤٩ : :
١ ـ أن يمسهم من قريب أو بعيد.
٢ ـ أو يؤثر على قربهم أو بعدهم من
الشرعية.
٣ ـ أو يؤصل ويجذر مواقع
الصفحه ٦٥ : ، فما الذي منع الأنصار من أن
يتولّوا الخلافة؟ ولماذا اقتنعت أكثريتهم وأعطوا القيادة للمهاجرين الثلاثة عن
الصفحه ١٣٥ : وتبين له أن
المنظومة الحقوقية التي تحقق ما يريد هي الإسلام بقرآنه وسنة نبيه قوله وفعله
وتقريره. أما
الصفحه ٢٣٤ : الثعلبي الذي قال عنه ابن خلكان في وفياته إنه
أوحد زمانه في علم التفسير. وراجع على سبيل المثال شواهد
الصفحه ٢٤٧ : المجتمع الإسلامي في كل مجالات الحياة
بالحال والمآل وإن شئت فقل إنها الصيدلية الكبرى التي تحوي العلاج
الصفحه ٢٢٣ : ندهش عندما يطالب مروان بن
الحكم بالخلافة ، وهو ابن الحكم بن العاص الذي كان محظوراً عليه أن يدخل المدينة
الصفحه ١٢٥ : : يا ابن عباس ، اني خشيت أن يأتي
علي الذي هو آت ( يعني موت عمر ) وأنت في عملك فتقول هلم إلينا ، ولا هلم
الصفحه ٣١٣ :
).
فقال : يا ابن عباس إني خشيت أن يأتي
علي الذي هو آت ( يعني موت عمر ) وأنت في عملك فنقول : هلم إلينا
الصفحه ١٢٨ : مواقعه ، ومع هذا فالأولى هو خالد.
حتى أن الفاروق لو أدرك سالما مولى أبي حذيفة وهو من الموالي ولا يعرف له
الصفحه ١١٨ : والأموي. ولعل الذي دفع أمية هو الحسد لهاشم والخشية
من أن يشكل هاشم خطراً على هذه الصيغة ، لأن القيادة بيد
الصفحه ٢٠٤ : السنّة أن النبي قد ترك الأمة بدون
خلف ولا مرجعية ، وأنه لم يبين للمسلمين الإمام أو الولي الذي سيخلفه من
الصفحه ٣٣٧ :
ثم إنّ علياً هو
الذي كفى رسول الله كفار العرب بسيفه ورمحه ، فكيف يرضى أبو سفيان عن قاتل ابنه
الصفحه ٥٧ :
تساؤل واستنتاج
هل يعقل ان يكون العالم كالجأهل والقاعد
كالمجاهد ، ومن أسلم عن اقتناع كمن أسلم