الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
) (١).
وقال عمر الفاروق مخاطباً الأنصار ( إنه
والله لا ترضى العرب أن تؤمّركم ونبيها من غيركم
الصفحه ١٢٢ : الدين.
وقال عمر : لا يجتمع سيفان في غمد واحد ، والله لا ترضى العرب ان تؤمركم ونبيّها
من غيركم ، ولكن
الصفحه ٢٧١ : مغيرة وخال امير المؤمنين عمر بن الخطاب!! من
قتلهم غير علي؟ (٤).
من الذي تصدى لعتبة وشيبة والوليد بن
الصفحه ٣١٠ : ، صلىاللهعليهوآلهوسلم ... ).
قال عمر : ( لا يجتمع سيفان في غمد واحد
، والله لا ترضى العرب أن تؤمركم ونبيّها من غيركم
الصفحه ٣١٧ : قاتلوا مع الإسلام كل
معاركه حتى أعز الله دينه ونصر نبيه وأقام دولة الإيمان ، فالكل مسلم لا فرق من
الناحية
الصفحه ٣٤٩ : الأنصار فلن ترجع عن بيعتها. وأي مواجهة
من العميد أو من العترة لن تكون بين علي وأبي بكر ، أو بين علي وعمر
الصفحه ٢٠٩ : المرجع
وأنه هو صاحب الحق بتولية الخليفة الذي يليه ليكون خليفة من بعده ومرجعاً ـ سنّة
أبو بكر وعمر رضي
الصفحه ٩٥ : ، وانتفت منهم القرابات إذ سكنوا في ظل قرابته ، فلا تنس لهم اللّهم
ما تركوا لك وفيك وارضهم من رضوانك وبما
الصفحه ٢٠٦ :
المسلمين من بعده ، لأن الإمام أو الخليفة أو رئيس الدولة الإسلامية القائم كائناً
من كان هو ولي الأمة والأمين
الصفحه ١٦٩ :
معاملة الحكام للقرابة
الطاهرة من الناحية السياسية
مشى عمر بن الخطاب رضياللهعنه في جماعة
الصفحه ٨٥ :
عمرو بن سعد بن أبي وقاص
مظفراً ، بعد أن أباد ذرية محمد وماتوا وهم عطشى ، وبجانبهم الفرات حلال حتى
الصفحه ١٠٨ : بعد تردد طويل
الخليفة الثالث عثمان بن عفان بزعم أنه قد انحرف عن سيرة صاحبيه الصديق والفاروق ،
فبايع
الصفحه ٣٣١ :
أهل البيت تتابعت وكاد حبل الود أن ينقطع نهائياً
بينهم وبين السلطة عندما هم عمر بإحراق بين فاطمة
الصفحه ٢٥٦ : بأبي
طالب ، فأبو طالب عم النبي الشقيق ووالد الخليفة والولي من بعده علي. ويشب النبي
ويترعرع ويتزوج امرأة
الصفحه ٢٢٩ :
الفصل السادس
من هو المرجع بعد وفاة النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
ـ رأي الشيعة
أ ـ ضرورة