الصفحه ١٧٤ : بالمعنيين اللغوي والإصطلاحي. فهي تساوي بين من أسلم من قبل الفتح وقاتل ،
وبين من أسلم بعد الفتح. تساوي بين
الصفحه ١٨٥ : أو المراجع لبيان أحكام العقيدة بعد وفاة النبي ، فهم مجتمعين عدول كلهم
، وكل واحد منهم من العدول وهم
الصفحه ٢٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إن لعلي أكثر من جارية التي أخذ إنه وليكم بعدي » (١) وطالما أعلن النبي وكرر « من كنت وليه
فهو
الصفحه ٩٠ : على رسول الله ودرة عمر بن الخطاب كانت لهم بالمرصاد.
فبعد أن كانت السنّة لا تتعدى أقوال
الرسول
الصفحه ١٣٧ : موال لبني أمية. فأي خليفة سيأتي بعد
عثمان إما أن يصبح أداة بيد الأمويين أو يدخل ليلاً مظلماً ويسير على
الصفحه ٢٢٣ :
مشيئته ، واستقطب الناس لها ، فوجدت واقعياً فكرة الغلبة واثمرت واعتبرت الغلبة
فيما بعد مبدأ شرعياً ، وأجيز
الصفحه ١١٠ :
الجماعة إلى الحق ، وهو الولي. وكان النبي هو الولي وعيّن عليّاً وليّاً فقال : ( إنه
وليّكم بعدي ، انه ولي
الصفحه ١٥٩ :
وتلك من لوازم
المرجعية. وكان واضحاً بعد وفاة النبي أن مرجعية المسلمين هو عميد أهل بيت النبوة
وهو
الصفحه ٧٤ : آمنوا ... )
وهم يجاهرون بذلك ويحرصون على أن يسمعه النبي والذين آمنوا ( وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا
الصفحه ١٢٦ :
وحده ، وبعد أن يغلب يجلس على كرسي النبي
الصفحه ٢٥٧ : فيما بعد يصف علاقته بالنبي في
تلك الفترة « وضعني في حجره وأنا وليد ، يضمني إلى صدره ، ويكتنفني فراشه
الصفحه ٣٩ : الانهيارات التي بدأت بعد وفاة
النبي صلىاللهعليهوآله ، وتوالت
حتى اقتلعت النظام السياسي الإسلامي من واقع
الصفحه ١٢٠ : ،
وفشل الحصار بعد مقاطعة استمرت ثلاث سنين.
٢ ـ عندما سمعت قريش أن محمداً سيهاجر
إلى يثرب بعد أن تمكن
الصفحه ١٥٧ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كثيراً ما كانت تختلف الآراء حول
المسألة الواحدة وتتعدد ، فيسمعها النبي
الصفحه ٢٥٨ :
إعلان الخلافة بعد النبوة
لما نزلت آية ( وأنذر
عشيرتك الأقربين ... ) قال النبي