الصفحه ٧٩ : عفان ووالد مروان بن الحكم ، لعنه رسول الله (٢) ولعن ما في صلبه وقال ( ويل لأمتي ممّا
في صلب هذا ). ومن
الصفحه ٨٢ : عندما كتب وصيته من بعده ليزيد ابنه وأخذ له البيعة بالقوة (٢) وأمّره على صحابة رسول الله بالرغم من
مجونه
الصفحه ١٢٣ :
إلا مدل بباطل أو متجانف
لإثم أو متورط في هلكة (١).
قالت الأنصار كلها : لا نبايع إلا عليّاً
الصفحه ٢٩٢ : الدنيا ولم ينصب الإمام
والخليفة من بعده ولم يبين كيفية انتقال منصب الإمام لنا في ذلك كمال الدين وتمام
الصفحه ٣٣٧ :
ثم إنّ علياً هو
الذي كفى رسول الله كفار العرب بسيفه ورمحه ، فكيف يرضى أبو سفيان عن قاتل ابنه
الصفحه ٣٣٨ : يرزحون
في مصابها
قريش مدركة أن النبي ميت لا محالة في
مرضه هذا ، وقد أخبرهم النبي
الصفحه ٥٥ : بالصحابة ما قصده ابن
حجر عند تعريفه للصحابي بدءاً من خديجة وعلي وزيد بن حارثة وابي بكر وانتهاءً بآخر
طفل
الصفحه ٨٧ : بعدي ).
وأخرج من حديث ابن عباس جاء فيه ( وإن
اناساً من أصحابي يؤخذ بهم ذات الشمال فأقول : أصحابي
الصفحه ١٤١ : السلطة : معاوية طليق وابن
طليق ومن المؤلفة قلوبهم ، وقد وجد نفسه رئيساً لدولة الإسلام أو إن شئت فقل ملكاً
الصفحه ٣٢٣ : في الدارين لابي
حامد الغزالي ص ٢١.
(٥) راجع شرح نهج
البلاغة لعلامة المعتزلة ابن أبي الحديد
الصفحه ٤٧ :
يقول ابن حجر العسقلاني الشافعي بالحرف
( الصحابي من لقي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
مؤمناً به ومات على
الصفحه ١٦٤ : بن ارقم ، وأخرجه الإمام أحمد من حديث زيد بطريقين صحيحين في أول ص
١٨٢ وفي آخر ص ١٨٩ ج ٥ من مسنده
الصفحه ٢٨٧ : الموصلي وتفسير
ابن مردويه والكشف والبيان للثعلبي ، وراجع الرياض النضرة للطبري ج ٢ ص ١٦٩ وكفاية
الطالب في
الصفحه ٣٤٥ : من سمع الخبر وفي رواية ابن هشام (
فأتى آت إلى أبي بكر وعمر فقال ... ) (٣)
ثم إنه لا أحد يعرف اسم الذي
الصفحه ٨ : النعماني.
مكتبة الصدوق / طهران
٣٧ ـ فرج المهموم في
تاريخ علماء النجوم
ابن طاووس ، ابوالقاسم علي بن