الصفحه ١٤٦ :
وللنسائي قصة مشهورة في أمر فضائل
معاوية. قال الدار قطني : خرج النسائي حاجاً فامتحن بدمشق وأدرك
الصفحه ٨٤ : لفي المسجد اذ كبّر معاوية في
الخضراء ، فكبّر أهل الخضراء ثم كبّر أهل المسجد بتكبير أهل الخضراء ، فخرجت
الصفحه ١٢٥ : : يا ابن عباس ، اني خشيت أن يأتي
علي الذي هو آت ( يعني موت عمر ) وأنت في عملك فتقول هلم إلينا ، ولا هلم
الصفحه ٢٠٦ : عليها ، ينظر للأمة في حال حياته ، ويتبع ذلك أن ينظر
لهم بعد مماته ، ويقيم لهم من يتولى أمورهم كما كان هو
الصفحه ٣١٣ :
).
فقال : يا ابن عباس إني خشيت أن يأتي
علي الذي هو آت ( يعني موت عمر ) وأنت في عملك فنقول : هلم إلينا
الصفحه ١١١ : ،
ابن أبي سفيان ، قاد الاحزاب وحارب النبي في كل المواقع ، وحاول أن يقتل النبي ،
وقاد ضده موجة العدا
الصفحه ١٧٧ : ... ) نقله عن ابن عدي في
الكامل عن عائشة. وانظر الحديث ٣٣٨٠٧ ( ج ١٢ ص ٢٥ ) ( أمان لأهل الأرض من الغرق
القريش
الصفحه ٢٣٨ : .
(٢) وقد صرح الذهبي
بصحته علي نفسه في تلخيص المستدرك ص ٢٦ ، وابن حجر ذكره في الصواعق باب ١٢ ص ١٦ وأخرجه
الصفحه ٤٨ : به كل مكلّف
من الجن والانس.
٤ ـ وإنكار ابن الأثير على أبي موسى
تخريجه لبعض الجن الذين عرفوا في
الصفحه ٩٧ :
الفصل الخامس
بذور للتفكر في نظرية عدالة
الصحابة
ابن عباس يصف الصحابة
لمعاوية :
سأل معاوية
الصفحه ٢٢٣ :
في زمن الرسول وأبي بكر وعمر حتى تولى الخلافة عثمان فأدخله معززاً مكرماً ، واتخذ
ابنه مروان رئيساً
الصفحه ٢٦٨ : أصحاب رسول الله من الفضائل ما جاء لعلي » (٧) وقال ابن عباس : « ما نزل في أحد من
كتاب الله ما نزل في علي
الصفحه ١٠٠ : أبو العادية وابن جون السكسكي ،
واختلفوا في سلبه فاحتكما إلى الصحابي عبد الله بن عمرو بن العاص.
حجة
الصفحه ٢٧٦ : المسجد ، فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
( سدّوا هذه الأبواب إلا باب علي ) فتكلم الناس في ذلك ، فقام
الصفحه ٣١١ : في الفترة الواقعة
بين صلح الحديبية وفتح مكة.
قال عمر لابن عباس أثناء خلافته (يا ابن
عباس أتدري ما