الصفحه ١٦٦ : بدمه ، وتحرك مندوبوا
القبائل فعلاً ليقتلوا النبي ، ولكن الله نجاه.
٥ ـ والقرابة الطاهرة في الجاهلية
الصفحه ١٨٨ :
فهمه للدين جزء لا يتجزأ من الدين. لذلك فقوله فصل في كل أمر من الأمور لأنه الأعلم
والأفهم بالعقيدة
الصفحه ١٩١ : ومنبع الشرعية
والمشروعية في حياة تلك الجماعة وهي منبع خيرها العام.
ومن الطبيعي أن كل عقيدة بهذا
الصفحه ٢٢٤ : المسلمين ورئيس دولتهم ، وهو مرجعهم في كل الأمور
الدينية والدنيوية ، وهو الحائز لكل وسائل القوة ، بيده
الصفحه ٢٢٧ :
طاقم المرجعية الجديد
الخليفة الغالب ـ كائناً من كان ـ هو
المرجع للأمة في كل شؤونها الدنيوية
الصفحه ٢٢٨ :
الغد في الجامعات لا
يعرفون معنى التشيع ولا متى نشأ ، ولا كيف ، وإن عرضوا وجهة نظر الشيعة ، فإنهم
الصفحه ٢٤٧ : ، وهي بمثابة القانون النافذ في المجتمع الإسلامي ، وهي عبارة عن
مخططات عامة وتفصيلية تعطي بالكامل حركة
الصفحه ٢٥٥ : الإيمانية ، وأسلوب تبعية الخط الإيماني. وتفسر طبيعة
العلاقة بين السلف والخلف وبين التابع والمتبوع في الإسلام
الصفحه ٢٦٦ :
النبي وعانقه ... (١).
وبين يوماً لأصحابه قائلاً : « إن الله
عهد إليّ في علي عهداً فقلت : يا رب
الصفحه ٢٨١ : كان مع النبي في غدير خم (١).
٢ ـ مكان التتويج
قال حذيفة بن أسيد الغفاري : لما صدر
رسول الله
الصفحه ٣٠٥ : الجامع للاصول في أحاديث الرسول
لعلي ناصيف مجلد ٣ ص ٤١٩ وما فوق وراجع السيرة الدحلانية بهامش السيرة
الصفحه ٣٢١ :
الفصل الثامن
مقدمات الانقلاب
١ ـ مع النبي على فراش الموت
النبي في بيته ، يجلس على فراش
الصفحه ٣٢٢ : : هجر رسول
الله. قال النبي : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه (٢).
وفي رواية ثالثة : قال النبي
الصفحه ٣٢٤ :
١ ـ الانقسام
إن الحاضرين قد انقسموا إلى قسمين :
القسم
الأول : يؤيد الفاروق في ما ذهب إليه من
الحيلولة بين
الصفحه ١١ :
لابن المغازلي ، علي بن محمَّد بن
محمَّد الواسطي ت : ٤٨٣.
المطبعة الإسلامية / طهران
٦١ ـ النهاية في