الصفحه ٢٩٣ :
يتعرض الراعي عندما
يترك غنمه أو إبله. وعائشة أم المؤمنين امرأة أدركت ذلك ، وقد بينت ذلك في باب
الصفحه ٣٠١ :
بينما الصيغة السياسية الجاهلية قائمة
على اعتبار القيادة بمثابة شركة لكل بطن هذه البطون سهم في هذه
الصفحه ٣٠٩ : الله قرب مكة ، ويوقفه العباس فيرى جند الله ، فيدخل الرعب في قلبه
، وينتزع منه فتيل المقاومة ويفصح قائد
الصفحه ٣١٠ : دخوله ، وذكريات مساعيهم الطويلة في
محاربته ، يتعذر عليهم الجهر والمنادات علناً بمنع الهاشميين من أن
الصفحه ٣٣٥ : ، وحاربتها بكل وسائل الحرب ، لا حباً بالأصنام ولا كراهية للإسلام
، فليس في الإسلام ما تعافه الفطرة فيكره
الصفحه ٧٧ :
الشافعي في باب فتح مكة ، وجاء به عثمان يوم الفتح يطلب الأمان له كما يروي صاحب
السيرة ، وسكت الرسول على أمل
الصفحه ٩٩ : أجـهله
عار لعمرك في
الدنيا وفي الدين (١)
والخلاصة أنه انسحب من التجمع الآثم
الصفحه ١٠٨ : لم يبايع
لأنه حسب قوله يريد معاقبة قتلة عثمان. فقال له الخليفة : ادخل في الطاعة وسأقضي
بالحق للجميع
الصفحه ١٢٠ : وسلبهم
القيادة والشرف.
وفي اللحظة التي أجمعوا بها أمرهم دخلوا
فوجدوا علي بن أبي طالب نائماً في فراشه
الصفحه ١٢٨ : أدركت خالد بن الوليد لولّيته. خالد قاتل الإسلام في أُحد
وفي أكثر من وقعة ، وعلي قاتل مع الإسلام في كل
الصفحه ١٣١ : الواقع عن المثال
النظام السياسي الذي تمّ تطبيقه في
التاريخ السياسي الإسلامي بدءاً من وفاة الرسول
الصفحه ١٦٨ :
يا أبا بكر ، فإنه
لم يمنعنا أن نبايعك إنكاراً لفضيلتك ولا نفاسة عليك ، ولكنا كنا نرى أن لنا في
هذا
الصفحه ١٧٣ : ـ بكل الموازين ـ فاطمة وعلي وحسن وحسين على الأقل.
لقد طهر الله هؤلاء وبشرهم في الجنة قبل أن يبشر
الصفحه ١٨٦ : أقوال سابقة
للصحابة في مسائل طرحت في أزمانهم. والحاكم المرجع أي حاكم لأن المسلمين مع من غلب
(٢) نحن مع
الصفحه ١٩٠ : دولته.
المرجعية أكبر من أن تنكر
قلت في مقال نشر في عدد جريدة اللواء الأردنية
رقم ٩٥٥ تاريخ ١٧ صفر