الصفحه ١٧٤ :
أحيط بهم. إنه
لايوجد طريقة في الدنيا يمكن أن تجعلهم في مرتبة أهل البيت إلّا نظرية عدالة كل
الصحابة
الصفحه ٢١٥ :
الفصل الخامس
المرجعية البديلة
اجتهد البعض في مورد النصوص الشرعية (
مع أنه لا اجتهاد في مورد
الصفحه ٣٣٩ :
تماماً في هذه المواجهة.
الثمرة الأولى لهذا التخطيط
تمكن هذا الفريق من أن يحول بين النبي
وبين كتابة
الصفحه ٣٤٠ : بها وحدهم دون أن يشاركهم بها أحد ، مقابل أن تأخذ بطون قريش
الخلافة وتتداولها في ما بينها ، ولا مانع من
الصفحه ٣٤٦ : المتواجدين في البيت المبارك أو حوله؟ فمن المؤكد ان هذا
ليس صدفة.
وحول الأنصار أنفسهم ، من المؤكد قطعاً أن
الصفحه ٣٥٠ : كلها
بايعت أبا بكر ولم يبايعه الأنصار لما كان لبيعة قريش أدنى قيمة واقعية ، ولأمكن الإمام
في ما بعد أن
الصفحه ٦٠ : وواقعاً ليسوا
بدرجة واحدة. فمنهم الصادقون وهم طبقات في صدقهم ، ومنهم الأقوياء وهم طبقات في
قوتهم ، ومنهم
الصفحه ٦٢ : (١).
وتقسيم الصحابة إلى طبقات ، دخول واقعي
في باب التفاضل ، فمن غير المنطقي أن يكون أول من أسلم بنفس الدرجة من
الصفحه ٦٣ :
متساوون بالعدالة.
نظام التفاضل في الإسلام
تجنباً للخلاف والاختلاف ، واستبعاداً
لدور المزاج والهوى
الصفحه ١٢١ : بجند الله قرب مكة ، ويوقفه العباس فيرى جند الله ، فيدخل الرعب
في قلبه وينتزع منه فتيل المقاومة ويفصح
الصفحه ١٤٩ :
صاغوها ونظروها بصورة تضمن الحماية التامة لماضيهم وحاضرهم ومستقبلهم ، وتضفي على أحوالهم
في الأزمان الثلاثة
الصفحه ١٥٤ :
الواقعة آخذ بقول
شئت وأدع من شئت ولا أخرج من قولهم إلى قول غيرهم من التابعين ) (١).
وجاء في
الصفحه ١٥٥ : بما فيه الأطفال الذين شاهدوا
النبي أو شاهدهم النبي ـ هؤلاء كلهم عدول ، لا يجوز عليهم الكذب ولا يجوز
الصفحه ١٥٧ :
يخالفون كتاب الله وسنّة رسوله وعمل السلف الصالح في تمييز الصحابة ومن هو مصداق
هذا الاسم حقيقة. ومن هنا
الصفحه ١٥٨ :
لم يكن له دور في عهد الخلفاء الراشدين ، وكان يخدم الناس مقابل قوت بطنه ، ولم
تتجاوز صحبته للنبي