الصفحه ٨٨ : : ( أنا فرطكم على الحوض وليرفض رجال
منكم ثم ليختلجن دوني فأقول : يا رب أصحابي فيقال : إنك لا تدري ما
الصفحه ٩٩ : العار الذي لا يقبل. فقال علي ( يا زبير ارجع بالعار قبل ان
تجمع العار والنار ) فرجع الزبير وهو يقول
الصفحه ١٠٦ : واصطلاحاً تعني كل
الذين لقوا النبي وآمنوا به أو تظاهروا بهذا الإيمان وماتوا وهم على هذا الإيمان
أو التظاهر
الصفحه ١٣٩ : الصحابة وأذلهم (٢).
وباختصار حصل معاوية على البيعة
بالتقتيل والتدمير والتحريق والتفريق بين الناس
الصفحه ١٥٦ :
النص إلّا لدليل ،
فيكون عمل الصحابي على خلاف عموم النص دليلاً على التخصيص وقول الصحابي بمنزله
عمله
الصفحه ١٥٧ : فتحت على الشيعة باب الاتهامات الكاذبة (١) ولأن الشيعة انطلقوا من هذا المنطلق
المختلف عن منطلق أهل
الصفحه ١٦١ : متنافرة
متعارضة كل حزب يدَّعي أنه على الحق ، وأن غيره على الباطل ، وهم جميعاً يعلمون أن
الأمة في غياب
الصفحه ١٨٩ :
مكره على الامتناع
عنه. والأمر الذي يتناسب مع نظرية الابتلاء الإلهية هو أن يرزق الإنسان القدرة على
الصفحه ١٩٣ : محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ملامح عقيدة الإسلام
١
ـ على الصعيد العملي : الإسلام هو
الانقياد
الصفحه ٢٠١ : على عاتق المسلمين
والمتمثلة بتقليص رقعة الكفر ، وهداية الجنس البشري تقتضي بالضرورة وجود مرجعية
بعد
الصفحه ٢٠٤ : بعده
ويقوم بوظائفه الدنيوية والأخروية ، ومنها المرجعية من بعده. وقد استدلوا على ذلك
برد الخليفة عمر بن
الصفحه ٢٠٩ : الله عنهما ، ونسج الخلفاء على منوالهما. والفرق أن أبا بكر وعمر
كانا يتوخيان أن لا يسند هذا الأمر لقريب
الصفحه ٢١٤ : ثابت ... ولا تثريب عليه لو أخذ برأيه لأن المطلوب هو معرفة الحكم الشرعي.
وفكرة عدالة الصحابة بالمعنى
الصفحه ٢١٥ : العام الإسلامي ، وأنه يرفض رفضاً قاطعاً أن
يجمع لبني هاشم النبوة والخلافة ، وعزّ على هذا البعض أن
الصفحه ٢٢٢ : ، واطمأن أنه لا يسلط هاشمي على رقاب الناس حتى ولو
كان ذا قوة وذا أمانة. ونفذت بدقة وصية الاثنين وسمح لهما