الصفحه ٤٨ : به كل مكلّف
من الجن والانس.
٤ ـ وإنكار ابن الأثير على أبي موسى
تخريجه لبعض الجن الذين عرفوا في
الصفحه ١٠٠ : المبطلون ، والله لو هزمونا حتى يبلغوا بنا سعفات هجر
لكنا على الحقّ وكانوا على الباطل. وتقدم عمار فقاتل ثم
الصفحه ١٦٨ : العباس فتجعلوا له في هذه الإمرة نصيباً ، وتكون لكما الحجة على
علي وبني هاشم ). فانطلق أبو بكر وعمر وأبو
الصفحه ١٩٤ : على انفراد ، وتنظم
علاقاتهم مع بعضهم وعلاقاتهم مع خالقهم ، وعلاقاتهم مع العالم المحيط بهم ،
وترفدهم
الصفحه ٢٤١ :
أمور دينها ودنياها
، وأن هذا المرجع الفرد هو علي بن أبي طالب ، وسنقوم بمعالجة الموضوع بتفصيل أدق
الصفحه ٢٦٦ :
النبي وعانقه ... (١).
وبين يوماً لأصحابه قائلاً : « إن الله
عهد إليّ في علي عهداً فقلت : يا رب
الصفحه ٢٧٧ :
وصي ووارث وإنّ وصيي ووارثي علي بن أبي طالب ) (٢)
وكقوله صلىاللهعليهوآله ( ان وصيي
وموضع سري وخير
الصفحه ٢٨٥ :
أهل بيتي فانظروا
كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض ، ثم قال : إن الله عز
وجل
الصفحه ٣٣٥ : ، لكن قريش لا تريد أن تغير صيغتها
السياسية القائمة على اقتسام مناصب الشرف ، ولا تريد أن يتميز البطن
الصفحه ٣٤٠ :
قدر لا مفر ولا محيد عنه. فانصب هدف بطون قريش على مسامحة الهاشميين بالنبوة ، والإقرار
بتفرد الهاشميين
الصفحه ٥٠ : ، وبين عقيدة الإسلام بياناً كاملاً من خلال نقل
النصّ من النظر إلى التطبيق على كل صعيد ، ومن خلال إبراز
الصفحه ٥٤ : في عصره ، لا يجوز عليه الكذب والتزوير ، ولا يجوز تجريحه ،
ولو قتل آلافاً وفعل المنكرات ، وعلى أساس
الصفحه ٧٠ : الزندقة وقرار عدم المواكلة والمشاربة وعدم الصلاة على من يخالفك الرأي هو
قرار لا يقرّه الدين ، وهو عقوبة
الصفحه ٧٢ : الإسلام وفصل ثابت من فصول العقيدة
الإلهية ، من شك فيها أو خرج عليها أو ناقشها فهو زنديق ، لا ينبغي أن
الصفحه ١٠٩ : فان أمامنا
ثلاثة تصورات أو احتمالات :
١ ـ كلهم محق ( علي عليهالسلام ومن معه ، ومعاوية ومن معه