الصفحه ١٠٨ : مصلحة
لهذا الحكم أو ذاك أو التستر على هذا الشخص أو ذاك. فما هي مصلحتنا الآن بهذا الخلط
وهذا التستر؟ وما
الصفحه ١١٢ :
يقول : إذا أتيته من
يكلمني؟ وأنه أخبر صديقاً له انه قال له رجل منهم وقد سمعه يصلي على محمد
الصفحه ١٦٩ : وأخرجوا علياً غير عادي غير
عابئين ببكاء فاطمة الزهراء وجاء به إلى أبي بكر فقالوا له ( بايع ) فقال علي ( إن
الصفحه ٢٣٣ : الأمة واطمأنوا للخروج من الجماعة ،
طالبهم بالدليل على ما يزعمون.
الرد على العجلة
تقول الشيعة : إن
الصفحه ٢٦٣ :
قال وهب بن حمزة : سافرت مع علي فرأيت
منه جفاء فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لا تقولن هذا لعلي
الصفحه ٢٧٠ :
رسوله (١) وقوله ( مكتوب على ساق العرش : لا اله
إلا الله محمد رسول الله أيدته بعلي ونصرته بعلي
الصفحه ٢٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
( ما أخرجتكم وأسكنته ولكن الله أخرجكم وأسكنه ) (١).
وكان لنفر من أصحاب الرسول أبواب شارعة
على
الصفحه ٢٧٨ : وعلى فخذها
ولم يوص ، لأن الثابت أن حادثة موت النبي لم تتم بهذه الصورة ، ولا ينبغي أن تتم
عقلاً بها ، بل
الصفحه ٢٧٩ :
بالصورة التي نسبوها
لأم المؤمنين واستندوا عليها لإنكار الوصية.
اختصاص الولي وخليفة النبي
بمزايا
الصفحه ٢٨٠ :
لعلي في محضر من صحابته ( يا علي من فارقني فقد فارق الله ومن فارقك يا علي فارقني
) (١).
وقال
الصفحه ٢٩٥ :
صلبه ، وجعل ذرية
محمد في صلب علي ومن بطن فاطمة (١).
من هو صاحب الاختصاص بتعيين
الخليفة من بعد
الصفحه ٣٢٧ : ) ثم أغمي عليه من شدة الوجع فكتب عثمان ( فإني أستخلف عليكم عمر بن الخطاب
ولم آلكم خيراً ). فلما أفاق
الصفحه ٣٣٠ : سمعته منك الأنصار يا علي قبل بيعتها لأبي بكر ما اختلف عليك اثنان ) (١) ولكن تبقى السلطة سلطة ، وتبقى
الصفحه ٣٣١ : على من فيه ولكن الله سلم (١).
ولقد سلم من حجم القناعة لدى السلطة أنها
اقتنعت بأنه لا يجوز لبني هاشم
الصفحه ٣٤٩ :
وبهذه الحالة فلا
داعي لوجود قريش ، لأنها ممثلة بهؤلاء الثلاثة أو على الأقل ممثلة بعمر المؤمن