الصفحه ٦٠ : الله
المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين )
( تلك الرسل فضّلنا بعضهم على بعض ). والتفضيل وارد حتى
الصفحه ٨٧ : الله عليه على علم بما
سيحدث بعده ، لذلك خاطب جميع المؤمنين في حجة الوداع قائلاً ( لا ترجعوا بعدي
الصفحه ١٢٨ :
إلى قول الفاروق رضياللهعنه بوجود علي بن أبي طالب وهو يقول : لو أدركت
معاذ بن جبل لولّيته ، ولو
الصفحه ١٦٧ :
فسلَّم الأنصار وقالوا : لا نبايع إلّا علياً
، وعلي غائب مشغول وأهل البيت بمصابهم. وبايعت الأكثرية
الصفحه ١٧١ : حتى يبلى من غير دفن ثم يهدم المطبق على من تبقى منهم أحياء
وهم في أغلالهم (١).
وأما الرشيد فقد أقسم
الصفحه ١٧٥ :
تعمل لصالح الجميع
إلّا لصالح علي وأهل بيته؟ حيث تتعطل عندهم ولا تعمل ولا تخلع عليهم صفة العدالة
الصفحه ٢٢٣ : وعملياً رجح قول التابع على قول
المتبوع ، فأصبح التابع مرجعاً والمتبوع متفرجاً ، وتم للتابع ما أراد ، وغلبت
الصفحه ٢٢٤ : السيطرة الكاملة على كل
موارد الدولة يعطي لمن يشاء ويمنع العطاء عمن يشاء ، لا رقيب عليه إلا الله ومقدار
الصفحه ٢٣٨ :
ثم قال : أيها الناس إني فرطكم وانكم
واردون علي الحوض ، حوض أعرض ما بين بصرى وصنعاء ، فيه عدد
الصفحه ٢٥٦ :
جزئين فجزء أنا وجزء
علي » (١) فا لله
تعالى هو الذي خلق النورين وسيرهما معاً ثم وزع الأدوار بينهما
الصفحه ٢٦٢ :
المسلمون بذلك ، وفي
إحدى المرات بعث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
سرية واستعمل على هذه السرية
الصفحه ٣١٣ :
).
فقال : يا ابن عباس إني خشيت أن يأتي
علي الذي هو آت ( يعني موت عمر ) وأنت في عملك فنقول : هلم إلينا
الصفحه ٣١٧ :
النتائج التي ترتبت على
تكريس مبدأ عدم جواز
جمع الهاشميين للنبوة والخلافة
١ ـ النتيجة الأولى
الصفحه ٣٧ : وبعبوديتي لك ، وبنفس الكم والكيف استغفرك
من كل ذنوبي وآثامي كما امرت ، وأتوسّل اليك ان تجود عليّ بالمغفرة
الصفحه ٨٩ : الإسلام التي تربط الحياة
القويمة بالعمل الصالح واستمرار التواصي بالحق والصبر عليه ، وتتوج كل ذلك بحسن