الصفحه ٢٨٣ : ونصحت فجزاك الله خيراً ).
__________________
(١) راجع ترجة الإمام
علي من تاريخ دمشق لابن عساكر
الصفحه ١٥٣ :
أيضاً (١) وهم أمان لأمة محمد ، من الاختلاف
بالنص الشرعي أيضاً (١)
ونسوق بأدناه طائفة من الأدلة على
الصفحه ٢٤٣ : مسلم ج ٢ ص
٣٦٢ ... الخ.
(٣) الصواعق المحرقة
لابن حجر ص ١٤٨ و ٢٢٦ ومجمع الزوائد ج ٩ ص ١٦٣ والدر
الصفحه ١٤٤ : الأرض وتصب اللعنات على كل من سبّ أحداً منهم أو اتهمه
بسوء (١). وقد أجمع
الباحثون على أن نشأة الاختراع في
الصفحه ٢٦٨ : لأصحابه يوماً عن علي « علي مني بمنزلتي من ربي » (٣).
وكان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : « كفي وكف
الصفحه ٩٨ :
فقطع عليه معاوية الكلام وقال : يا ابن
عباس حدثنا في غير هذا (١).
شهادة ووصية الصحابي حذيفة
بن
الصفحه ٢٧١ :
يحب الله ورسوله
ويحبه الله ورسوله ، يفتح الله على يديه ) فلما أصبح الناس غدوا كلهم على رسول
الله
الصفحه ٢٦٧ :
أدلكم ... ) الحديث
السابق (١).
وقال النبي لعلي في جمع من أصحابه « النظر
إلى وجهك يا علي عبادة
الصفحه ٢٩٨ : لأنها عثرت على بغيتها
فتقبل عليه وتبايعه بالرضى لا بالإكراه ليكون إماماً لها وقائداً لمسيرتها ،
وبمجرد
الصفحه ٣٢٩ : العاص الذي كان محظوراً عليه أن يدخل المدينة
في زمن الرسول وأبي بكر وعمر ، حتى تولى الخلافة عثمان
الصفحه ٩٥ : على جميعهم السلام ، فاذكرهم منك بمغفرة ورضوان. اللّهم وأصحاب
محمد خاصة الذين أحسنوا الصحبة ، والذين
الصفحه ١٢٥ : : يا ابن عباس ، اني خشيت أن يأتي
علي الذي هو آت ( يعني موت عمر ) وأنت في عملك فتقول هلم إلينا ، ولا هلم
الصفحه ٢٢٦ :
يجوز أن يسلط هاشمي
على رقاب الناس حتى ولو كان ذا قوة وأمانة ، وقد نفذ هذا الشرط بدقة في عهدي أبي
الصفحه ٢٩٩ :
الشرعي ، فإن هذا
الحاكم لن يهنأ قبل أن يموت هذا الزوج الشرعي ، حتى يستحوذ على قلب زوجته وجسدها
الصفحه ٣٣٧ : غيره لا يتقبل ولا يقبل ، ثم إن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لا لو عليه ، فهو لم يقتل بيديه ، انما
كان