الصفحه ٢٠٥ : بعده.
انظر إلى قول السيدة عائشة مخاطبة عبد
الله بن عمر : ( يا بني أبلغ عمر سلامي وقل له : لا تدع أمة
الصفحه ٢٠٦ : هملاً بغير راع على حد تعبير السيدة العائشة أم المؤمنين (٢) وتجنباً للّوم على حد تعبير عبد الله
بن عمر بن
الصفحه ٢٢٤ :
٤ ـ ظفر الغالب ونجاحه
أصبح الغالب ـ أي غالب وأيا كان ـ هو
الظافر ، وهو سيد الموقف ، وهو إمام
الصفحه ٢٣٧ : ج ٣ ص ٢٤٦ وعبقات الانوار
ج ١ ص ٢٨٥ وفرائد السمطين للحمويني ج ١ ص ٧٧ وراجع المراجعات تحقيق السيد حسين
راضي
الصفحه ٢٤١ : الفخر الرازي ج ٢ ص ٦٩٩ .... وقد ذكر
السيد حسين راضي قرابة ٩٠ مرجعاً تجدها على الصفحة ٤٥ من ملحق
الصفحه ٢٦٢ : ج ١ ص ٤٨ ، وراجع
ص ١٣٤ من ملحق المراجعات تحقيق السيد حسين راضي.
(٢) راجع حلية الأولياء
لأبي نعيم
الصفحه ٢٧٣ :
الفصل الرابع
تزويج الله لوليه وخليفة
نبيه
فاطمة بنت محمد سيدة نساء العالمين (١) وأحب عقب
الصفحه ٢٧٧ : من هذا الباب امير المؤمنين ، وسيد المسلمين وقائد الغر المحجلين وخاتم
الوصيين فدخل علي ... ) راجع تتمة
الصفحه ٢٨٣ : الشافعي ج ٢ ص ٨٦ وفتح البيان في مقاصد القرآن
للعلامة السيد صديق حسن خان ج ٣ ص ٦٣ وشواهد التنزيل لقواعد
الصفحه ٣٠٦ : لمكة غير هاشم
، يطعم الناس ويساعدهم ، وقيل له أبو البطحاء وسيد البطحاء ، ولم تزل مائدته
منصوبة في السرا
الصفحه ٣١٧ : شخص كان على الشرك واشترك بالحصار ، ألم يسلم
ذلك الشخص؟ أليس الإسلام يجب ما قبله؟ فلو أن حمزة سيد
الصفحه ٣١٩ : يكون رئيساً للدول الإسلامية ، لأنه ابن معاوية
الرئيس ، ومن الذي يمنع الحسين بن علي بن أبي طالب سيد شباب
الصفحه ٣٢٩ : ودنياه!!!
٤ ـ ظفر الغالب ونجاحه
أصبح الغالب ـ أي غالب وأياً كان ـ هو
الظافر ، وهو سيد الموقف ، وهو
الصفحه ٣٣٨ : الألم ، وألمه ألمهم لأنه النبي
والسيد ، وهم الأتباع المخلصون ، ولأنه الأخ والقريب وابن العام والحبيب فال
الصفحه ٣٤٧ : إن سعد بن عبادة الصحابي الجليل ،
وسيد الخزرج ، وصاحب المواقف التي لا تعرف المهادنة أكبر من ان يقبل