الصفحه ٢٣٠ :
يجمع الأمة تحت إمرته
بالقوة. وبغياب الفارس الغالب ركبت كل مجموعة من الناس رأسها ، وكوّنت ولاية
الصفحه ٢٣٥ :
وبالفعل فقد نصب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أمير المؤمنين علياً مرجعاً وخليفة من
بعده في جمع ضم
الصفحه ٢٥٨ :
على أن يكون أخي ووصيي خليفتي فيكم بعدي؟ ) قال علي : ( فأحجم القوم منها جميعاً
وقلت وإني « أي علياً
الصفحه ٢٧٩ : خاصة
قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي في محضر من أصحابه ( يا علي أخصمك بالنبوة فلا نبوة بعدي
الصفحه ٢٨١ : التي تقاطرت
عليه أن حجته ذلك العام ستكون آخر حجة فتأهب المسلمون من كل حدب وصوب لينالوا ثواب
الحجة وشرف
الصفحه ٢٩١ : ، فالمنظومة الحقوقية
الإلهية مكتملة ، والولي من بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد نصب ، فيمكن للنبي أن يترك
الصفحه ٣٢١ : ، ونسفها سيجرد الإسلام
من سلاحه الجبار ، ويتعطل المولد الأساسي للدعوة والدولة.
لكن مثل النبي لا ينحني
الصفحه ٣٤٢ : التحضير
له؟ ومن حضره على وجه اليقين من الأنصار؟ فالسقيفة لا تتسع لكل الأنصار ، وقسم
كبير منهم كان بحكم
الصفحه ٥١ : منه أحد في آخر عهد النبي إلا ودخل في الإسلام ،
وما مات النبي وواحد منهم يظهر الكفر (٣)
« حتى الأطفال
الصفحه ٥٦ :
كثيراً من المشهورين
بالصحبة والرواية عن الحكم بالعدالة كوائل بن حجر ومالك بن الحويرث وعثمان بن
الصفحه ٧٣ : يموت جيل
الصحابة بالمفهوم الآنف الذكر ، أي أنهم قد حكموا بالعدالة قبل أن يتأكدوا من حسن
الخاتمة ، وهذه
الصفحه ١٦٢ : :
١ ـ إصرار المطاردين ـ بكسر حرف الراء ـ
على إجبار أهل البيت للتخلي عن خصوصيتهم التي خصهم الله بها من دون
الصفحه ١٩٩ : المرجع اتباعه ويطبق عليهم العقيدة الإلهية بنفس
الفهم والكيفية التي يتلقاها من الله ، والمحافظة على وحدة
الصفحه ٢١٥ : مصلحة الإسلام ولا في مصلحة
المسلمين ، لاعتقادهم ان النصوص المتعلقة بتحديد وتعيين المرجعية الإلهية هي من
الصفحه ٢٧٣ : النبي إليه ، رضاه من رضاها
وسخطه من سخطها ، كما يجمع على ذلك أهل الملة (٢)
يتمناها كل وجيه ، جمعت كل ما