الصفحه ١٤٩ : رداء الشرعية والمشروعية ، وفصلوا لها من الأثواب ما يضمن
حضورها الفعال في كل أمر من الأمور يمكن
الصفحه ١٥٩ :
وتلك من لوازم
المرجعية. وكان واضحاً بعد وفاة النبي أن مرجعية المسلمين هو عميد أهل بيت النبوة
وهو
الصفحه ١٧٨ : ) (١).
وقال : ( طوبى لمن أحبك وصدق فيك ، وويل
لمن أبغضك وكذب فيك ) (٢).
وقال : ( أوصى من آمن بي وصدقني
الصفحه ١٩٢ : ، وكل ذلك يرتبط عمليا بوجود سلطة دولة أو حكم
لينقل هذا البرنامج من عالم النظر القانوني إلى عالم الواقع
الصفحه ١٩٨ : بهؤلاء المراجع الكرام؟
١
ـ البيان : من المهام المشتركة بين كل الأنبياء والموكولة
لكل الأنبياء كمراجع
الصفحه ٢٠٧ :
أجمله القرآن الكريم
أو فصّله ، وبينه الرسول ودعمه ، وخلوّ الدين من هذا الأمر الجوهري يناقض كمال
الصفحه ٢٠٨ : وحده ، وانه إذا فوض شيئا منها فان ذلك
لا يسقط حقه الاصيل بممارستها ) (٢).
ولقد حاول الإمام الماوردي
الصفحه ٢١٦ : الأمة ، وبالرغم من
كمال الدين وتمام النعمة الإلهية والبيان الإلهي الشامل لكل شيء تحتاجه الأمة بما
فيه
الصفحه ٢١٩ : يتلقى تعليماته من الله ، وبين مجتهد يعمل
بما يوحيه له اجتهاده ، وبين رئيس دولة ونبي بنفس الوقت ، وبين
الصفحه ٢٤٣ :
الصلاة (١)
وهم الثقل الأصغر ، فالقرآن وأهل البيت
حرز من الضلالة (٢)
وهم المتقدمون (٣)
وهم سفينة
الصفحه ٢٦٣ :
قال وهب بن حمزة : سافرت مع علي فرأيت
منه جفاء فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لا تقولن هذا لعلي
الصفحه ٢٨٣ :
يوم ١٨ من ذي الحجة
في غدير خم ، وهو اليوم الذي نصب فيه الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
علياً علماً
الصفحه ٢٩٠ :
صوم يوم الغدير
أبو هريرة قال : ( من صام يوم الثامن
عشر من ذي الحجة كتب الله له صيام ستين شهراً
الصفحه ٣١٨ : الخلاف ونمت بأرض خصبة ، فلو قال علي عليهالسلام كلاماً وقال واحدٌ من الطلقاء كلاماً
آخر ، فالذي يزن
الصفحه ٣٥٢ : فأدت الصلاة المفروضة بإمامة مولى الثلاثة ، ومولى كل
مؤمن ومؤمنة باعتراف الثلاثة ، وبعد أن فرغت من