الصفحه ١٨٦ : هو الحاكم ينظر بالآراء والاجتهادات
المطروحة أمامه ثم يختار منها ما يريد وهذه الاجتهادات المعروضة هي
الصفحه ٢٤٨ : ، والمرجع العام لفهم أحكامها ومراميها ، لأنه هو الأعلم
بها ، والأفهم لقواعدها وغاياتها ، والأفضل من بين
الصفحه ٢٥٩ :
هذا نص شرعي بأن علياً بن أبي طالب قد
عينه الرسول وصياً وخليفة من بعده. والسنة النبوية القول والفعل
الصفحه ٢٦١ :
ومثل قوله لعلي : « وأما أنت يا علي فأخي
وأبو ولدي ومني وإلي » (١). وظل النبي يردد ويعلن هذه الأخوة
الصفحه ٢٧٦ :
وأخرج رسول الله عمه العباس وغيره من
المسجد فقال العباس ( تخرجنا وتسكن علياً؟ ) فقال
الصفحه ٢٨٠ :
تحصين الولي والخليفة من بعد
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٥١ : موجودة ، ويبدو أن عمر كان يتوقع قدومها وموقن من
تأييدها بدليل قوله : ( ما هو إلا أن رأيت أسلم فأيقنت
الصفحه ٣٨ : هذه الانهيارات ، ظنّاً من أرباب تلك العمليات أنها قد تعطي الفرصة لإيقاف
تلك الانهيارات ، فلا يسمع بها
الصفحه ٨٧ : عباس عن النبي قال
( إنكم تحشرون حفاة عراة ، وإن أناساً من أصحابي يؤخذ بهم ذات اليمين وذات الشمال
فأقول
الصفحه ١٣٥ : الأفضل بين كل الموجودين ، وهي الأنسب
لقيادته وهو حاضر بأمره. فجاءت العناية الإلهية لتنقذه من هذه الحيرة
الصفحه ١٦٦ :
وأولادهم
واستقرارهم.
٤ ـ لما فشل الحصار ، وخوفاً من القرابة
الطاهرة اضطرت قبائل قريش أن تختار
الصفحه ١٧٦ : ،
والسالب والمسلوب في الجنة ، وكلاهما صحابي ، وكلاهما من العدول.
هذه المساواة تشكل استهتاراً بالعقل
الصفحه ٢٢٢ : أم لك الويل لعمر ولأم عمر إن لم يغفر الله لعمر ) (١).
وبالرغم من شدة وجع أبي بكر فقد أوصى
وكتب ما
الصفحه ٢٦٧ :
أدلكم ... ) الحديث
السابق (١).
وقال النبي لعلي في جمع من أصحابه « النظر
إلى وجهك يا علي عبادة
الصفحه ٢٨٦ :
٥ ـ قرار تنصيب برواية ثانية
لسعد
كنا مع رسول الله فلما بلغ غدير خم وقف
الناس ثم رد من تبعه ولحق