الصفحه ١٦٩ : وأخرجوا علياً غير عادي غير
عابئين ببكاء فاطمة الزهراء وجاء به إلى أبي بكر فقالوا له ( بايع ) فقال علي ( إن
الصفحه ٢٧٤ : أخي وابن عمي وابنتي بأن الله
زوج علياً من فاطمة ... » (١).
ولطالما ذكر النبي فاطمة بهذه النعمة
الصفحه ٢٢٥ : ؟ ) فتقول فاطمة ( ما صنع أبو حسن إلا ما
كان ينبغي له ، ولقد صنعوا ما الله حسيبهم عليه وطالبهم (١).
ومع
الصفحه ٢٧٥ : ولد
فاطمة فأنا وليهم وأنا عصبتهم وأنا أبوهم (٢)
وهذا معنى قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أيضاً « وأما
الصفحه ٣٣٠ : للمعارضة مكتسباتها ، ولكن لأن فاطمة بنت محمد بجانب الإمام
علي ، فقد رؤي عدم قتله ، بالرغم من أنه هدد بالقتل
الصفحه ١١٢ : انت في ذلك؟ قال : من
تريد؟ قلت : علياً ما تقول فيه؟ قال : أليس هو أبو فاطمة؟ قلت : ومن كانت فاطمة؟
قال
الصفحه ٢٢٠ : ، وأخرجت علياً ومن معه من بيت فاطمة الزهراء ليبايعوا
الصديق (١)
وهو نفسه الذي احضر الحطب وهم باحراق بيت
الصفحه ٢٦٠ : فاطمة
» (٣) ولما زفت
فاطمة إلى علي قال الرسول ( يا
أم أيمن ادعي لي أخي ) فقالت ( هو أخوك
وتنكحه؟ ) قال
الصفحه ٣٢٥ : أخرجت علياً ومن معه من بيت فاطمة الزهراء ليبايعوا الصديق (٢) وهو نفسه الذي أحضر الحطب وهم بإحراق
بيت
الصفحه ٣٤٧ : فاطمة الزهراء عليهاالسلام طالبة النصرة فكانوا يقولون لها ( يا
بنت رسول الله ـ قد مضت بيعتنا لهذا الرجل
الصفحه ١٦٧ : بيعتها لأبي
بكر ما اختلف عليك اثنان ) (٢).
ولما ماتت فاطمة عليهاالسلام أرسل علي إلى أبي بكر أن أقبل
الصفحه ١٧٠ : : ( قتلت من ذرية فاطمة ألفاً أو يزيدون ، وتركت
سيدهم ومولاهم جعفر بن محمد ) (٣)
ثم قال مشافهة للإمام الصادق
الصفحه ١٧١ : الآخرة
لا يصحبك ) (٤).
نوعا القرابة
١ ـ القرابة القريبة لمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وهم فاطمة
الصفحه ١٧٢ : ، وخصوا القرابة القريبة
بالغرم كله.
عزل العترة الطاهرة
النتيجة المنطقية أن عزل الإمام بعد
وفاة فاطمة
الصفحه ١٧٣ : ـ بكل الموازين ـ فاطمة وعلي وحسن وحسين على الأقل.
لقد طهر الله هؤلاء وبشرهم في الجنة قبل أن يبشر